تويت
هل تعطى بنت البنت هذا الموصى لها من قبل الأم ؟ أم أن نصبيها من زوجها قد صار حقا للورثة ؟
الجواب لشيخنا العلّامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله
السائل أبو عبدالرحمن
توفي رجل عن زوجة وستة أبناء ذكور وثلاث بنات، ولم تقسم تركته، ثم إن الأم – الزوجة – مرضت فقالت: إن نصيبي من تركة زوجي لبنت البنت، وشهد على هذا الكلام ثلاثة من أبنائها، ثم بعد فترة ماتت .
فهل تعطى بنت البنت هذا الموصى لها من قبل الأم ؟ أم أن نصبيها من زوجها قد صار حقا للورثة ؟
الجواب:
الحمد لله و أ شهد أن لا إله إلا الله و أّنَّ محمدًا عبده و رسوله صلى الله عليه و سلم، أَمَّا بعد:
المرأة المذكورة نصيبها من زوجها؛ إن أجاز ورثتها هذه الوصية نفذت، و إن لم يجيزوها فليس لبنت بنتها من ذالك إلا ثلث تركة هذه المرأة، لحديث: (( الثلث و الثلث كثير))، و ما عداء ذلك لورثتها بعدها.
الجواب لشيخنا العلّامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله
السائل أبو عبدالرحمن
بسم الله الرحمن الرحيم
سؤال إلى فضيلة الشيخ :
يحيى بن علي الحجوري – حفظه الله تعالى –
يقول السائل :
يحيى بن علي الحجوري – حفظه الله تعالى –
يقول السائل :
توفي رجل عن زوجة وستة أبناء ذكور وثلاث بنات، ولم تقسم تركته، ثم إن الأم – الزوجة – مرضت فقالت: إن نصيبي من تركة زوجي لبنت البنت، وشهد على هذا الكلام ثلاثة من أبنائها، ثم بعد فترة ماتت .
فهل تعطى بنت البنت هذا الموصى لها من قبل الأم ؟ أم أن نصبيها من زوجها قد صار حقا للورثة ؟
الجواب:
الحمد لله و أ شهد أن لا إله إلا الله و أّنَّ محمدًا عبده و رسوله صلى الله عليه و سلم، أَمَّا بعد:
المرأة المذكورة نصيبها من زوجها؛ إن أجاز ورثتها هذه الوصية نفذت، و إن لم يجيزوها فليس لبنت بنتها من ذالك إلا ثلث تركة هذه المرأة، لحديث: (( الثلث و الثلث كثير))، و ما عداء ذلك لورثتها بعدها.
وبالله التوفيق
كتبه / يحيى بن علي الحجوري
كتبه / يحيى بن علي الحجوري
1/ 4 /1434هـ
منقول من موقع شيخنا يحيى حفظه الله
منقول من موقع شيخنا يحيى حفظه الله