بسم الله الرحمن الرحيم
فهذه فتوى مهمة للعلّامة المجاهد يحيي الحجوري من أسئلة أهل تعز عن حكم تداول مقاطع فيديو لجرائم الرافضة.
السؤال الواحد وعشرون: ماحكم أخذ مقاطع الفيديو في بيان جرائم الرافضة لعلّها أنّها أشدّ اقناعا للعامة؟
الشيخ _ يحيي _حفظه الله:
نشر صور ذوات الأرواح بين الناس لاينبغي لقول الني صلّى الله عليه وسلم: << لاتدع صورة إلّا طمستها ولا قبرا مشرفا إلّا سوّيته >> الحديث إلّا أنّه قد يلمح الإنسان بعض الشيء إمّا في جوّال وإمّا في كذا ، لمحة، والشاهد من ذلك عدم نشر الصور، هذا الذي عليه الأدلة بقي أمر وهو ينبغي بيان فضائح الرافضة نشرا وقولاوخطابة وكتابة وتدوينا وسائر ماينفع المسلمين وهم قد رأوها من غير أن تقول لهم أنت أنظروا حتى لا تعين على الشرّ، كثير من الناس يقرؤون ينظرون إلى التلفاز ونحن ننصح بعدم النظر فيها ، ينظرون القنوات التي فيها الصور ونحن ننصح، فهم أنفسهم قد رأو بدون لم تعن على الشرّ أنت ، سدّد وقارب ولا تعن على شرّ ومع ذلك حذّر من فضائح الرافضة وجرائمهم وعظائمهم بما ينفع الناس وبما لا ضرر عليهم فيه وبدون أي معصية وعندك غنية لهذا ولله الحمد عن تلك ، فعندك غنية بما عندهم من العقائد تنشرها وهكذا جرائم وقطع الطريق وسائر ماهم فيه والله الموفق (وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ) قد يجعل الله قبولا لكلمة ينفع بها بما لا يجعل بعديد من تلك المخالفات ، فإذا قام الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على طاعة الله جعل الله فيه البركة لا سيما إذا صدر عن صدق وخالص نية حتى قال بعضهم: مواعظ الواعظ لن تقبل حتى يعيها قلبه أوّلا يا قوم من أظلم واعظ خالف ما قد قاله في الملأ ، أظهر بين الخلق إحسانه وخالف الرحمن لمّا خلا .
انشروا هذه الأشرطة ، انشروا المطويّات ، انشروا ، انشروا الرسائل ، انشروا المطبوعات في فضائح الرافضة ، كل بما يستطيع والله لو تخصم من راتبك ومن مصروف شهرك شيئا ما لبيان فضائح الرافضة أنك رابح ، وأنّها دعوة إلى الله عزّوجلّ لتنحية شرّ أو تقليله (وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ) فشرّهم مستطير وبلائهم كثير ولا يتصدّى لهم إلّا ذووا الغيرة على دين الله أمّا أصحاب المطامع الدنيوية ممكن يعطوه مبلغا من المال فيسكت وإلى هنا والحمد لله ربّ العالمين.
فهذه فتوى مهمة للعلّامة المجاهد يحيي الحجوري من أسئلة أهل تعز عن حكم تداول مقاطع فيديو لجرائم الرافضة.
السؤال الواحد وعشرون: ماحكم أخذ مقاطع الفيديو في بيان جرائم الرافضة لعلّها أنّها أشدّ اقناعا للعامة؟
الشيخ _ يحيي _حفظه الله:
نشر صور ذوات الأرواح بين الناس لاينبغي لقول الني صلّى الله عليه وسلم: << لاتدع صورة إلّا طمستها ولا قبرا مشرفا إلّا سوّيته >> الحديث إلّا أنّه قد يلمح الإنسان بعض الشيء إمّا في جوّال وإمّا في كذا ، لمحة، والشاهد من ذلك عدم نشر الصور، هذا الذي عليه الأدلة بقي أمر وهو ينبغي بيان فضائح الرافضة نشرا وقولاوخطابة وكتابة وتدوينا وسائر ماينفع المسلمين وهم قد رأوها من غير أن تقول لهم أنت أنظروا حتى لا تعين على الشرّ، كثير من الناس يقرؤون ينظرون إلى التلفاز ونحن ننصح بعدم النظر فيها ، ينظرون القنوات التي فيها الصور ونحن ننصح، فهم أنفسهم قد رأو بدون لم تعن على الشرّ أنت ، سدّد وقارب ولا تعن على شرّ ومع ذلك حذّر من فضائح الرافضة وجرائمهم وعظائمهم بما ينفع الناس وبما لا ضرر عليهم فيه وبدون أي معصية وعندك غنية لهذا ولله الحمد عن تلك ، فعندك غنية بما عندهم من العقائد تنشرها وهكذا جرائم وقطع الطريق وسائر ماهم فيه والله الموفق (وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ) قد يجعل الله قبولا لكلمة ينفع بها بما لا يجعل بعديد من تلك المخالفات ، فإذا قام الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على طاعة الله جعل الله فيه البركة لا سيما إذا صدر عن صدق وخالص نية حتى قال بعضهم: مواعظ الواعظ لن تقبل حتى يعيها قلبه أوّلا يا قوم من أظلم واعظ خالف ما قد قاله في الملأ ، أظهر بين الخلق إحسانه وخالف الرحمن لمّا خلا .
انشروا هذه الأشرطة ، انشروا المطويّات ، انشروا ، انشروا الرسائل ، انشروا المطبوعات في فضائح الرافضة ، كل بما يستطيع والله لو تخصم من راتبك ومن مصروف شهرك شيئا ما لبيان فضائح الرافضة أنك رابح ، وأنّها دعوة إلى الله عزّوجلّ لتنحية شرّ أو تقليله (وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ) فشرّهم مستطير وبلائهم كثير ولا يتصدّى لهم إلّا ذووا الغيرة على دين الله أمّا أصحاب المطامع الدنيوية ممكن يعطوه مبلغا من المال فيسكت وإلى هنا والحمد لله ربّ العالمين.
فرَّغها
أبوحذيفة الوهراني
جزاه الله خيرا
قلت :وأيضا من ذلك تصوير الشهداء ونشر صورهم على مواقع التواصل الإجتماعي والهواتف ,بدون مراعاة لأي حرمة
من حرم الميت فضلا عن هؤلاء الذين لم يكن ليرضوا فى حياتهم الدنيا أن يتصورا وتُنشر صورهم
فتجد مثلا صورة للشهيد الفلاني وهو يبتسم أو وهو يرفع علامة التوحيد
وإن كان بالفعل هو على تلك الحالة ونحسبهم كذلك, ولكن
الحذر من انتشار مثل هذه الأشياء التي هي من طرق تنظيم القاعدة لترويج باطلهم
أما نحن فلسنا بحاجة لتلك الوسائل التي ربما تكون من أسباب تأخر النصر
والحمد لله رب العالمين .
أبوحذيفة الوهراني
جزاه الله خيرا
قلت :وأيضا من ذلك تصوير الشهداء ونشر صورهم على مواقع التواصل الإجتماعي والهواتف ,بدون مراعاة لأي حرمة
من حرم الميت فضلا عن هؤلاء الذين لم يكن ليرضوا فى حياتهم الدنيا أن يتصورا وتُنشر صورهم
فتجد مثلا صورة للشهيد الفلاني وهو يبتسم أو وهو يرفع علامة التوحيد
وإن كان بالفعل هو على تلك الحالة ونحسبهم كذلك, ولكن
الحذر من انتشار مثل هذه الأشياء التي هي من طرق تنظيم القاعدة لترويج باطلهم
أما نحن فلسنا بحاجة لتلك الوسائل التي ربما تكون من أسباب تأخر النصر
والحمد لله رب العالمين .