(لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل, فيقول: ياليتني مكانه, ما به حب لقاء الله عزوجل )
السلسلة الصحيحة المجلد الثاني ص121
ومعنى الحديث (ص121):
أنه لا يتمنى الموت تدينآ وتقربآ إلى الله وحبآ في لقائه, وإنما لما نزل به من البلاء والمحن من أمور دنياه.
ففيه إشارة إلى جواز تمني الموت تدينآ, ولا ينافيه قوله صلى الله عليه وسلم: (( لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به....)), لأنه خاص بما إذا كان التمني لأمر دنيوي كما هو ظاهر.
قال الحافظ:
(( ويؤيده ثبوت تمني الموت عند فساد أمر الدين عن جماعة من السلف.
قال النووي: لا كراهة في ذلك, بل فعله خلائق من السلف, منهم عمر بن الخطاب و...))
السلسلة الصحيحة المجلد الثاني ص121
ومعنى الحديث (ص121):
أنه لا يتمنى الموت تدينآ وتقربآ إلى الله وحبآ في لقائه, وإنما لما نزل به من البلاء والمحن من أمور دنياه.
ففيه إشارة إلى جواز تمني الموت تدينآ, ولا ينافيه قوله صلى الله عليه وسلم: (( لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به....)), لأنه خاص بما إذا كان التمني لأمر دنيوي كما هو ظاهر.
قال الحافظ:
(( ويؤيده ثبوت تمني الموت عند فساد أمر الدين عن جماعة من السلف.
قال النووي: لا كراهة في ذلك, بل فعله خلائق من السلف, منهم عمر بن الخطاب و...))