تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
لما أصدر علي الحلبي المميع كتابه (المنهج الطالح) وأصل فيه أصولا وقواعد خلفية بدعية حزبية,فرح به كل حزبي بدعي,وكل مميع مذبذب
ورد عليه من رد,ومن هؤلاء صاحب كتاب(صيانة السلفي)وهو الشيخ بازمول-حفظه الله-
وكتاب (صيانة السلفي)أثنى عليه بعض المشايخ,وفي مقدمتهم الشيخ ربيع المدخلي-حفظه الله ووفقه إلى القول السديد في هذه الفتنة الهوجاء- التي حمل لواءها العدني الحزبي ونفخ كيرها الحزبي المفتري عبيد الجابري-جزاه الله بما يستحق-
بل إن الشيخ ربيع المدخلي-حفظه الله-قال/ لو لم يرد الشيخ أحمد بازمول على الحلبي ,لرددت أنا عليه ,وهذا منشور في شبكة سحاب.
وبعدها بأيام يخرج علينا محمد الإمام بكتابه الخذيلة والمسمى ب((الإبانة)) وبتلك المقدمات غير النصيحة,وفرح به الحزبيون المأربيون,والممييعون, وفي مقدمتهم علي الحلبي المميع,حامل راية الإرجاء كما وصفه العلامة الغديان-رحمه الله-وأقر بأنه يشبه كتابه((المنهج الطالح))وأن أصوله وقواعده البدعية هي نفس أصول وقواعد كتاب ((الإبانة)),لم نر منهم-حفظهم الله -أي رد ولو بالقول,بل العكس, فقد فرح به بعضهم وأثنوا عليه, كما سمعنا من بعضهم, والله المستعان
وهم بهذا الثناء شعروا أم لم يشعروا, قد أثنوا على كتاب الحلبي بثنائهم على كتاب ((الإبانة)) ,وخذلوا كتاب((صيانة السلفي))
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ,فإن كتاب ((الإبانة))قد سحقته تلك الردود السلفية العلمية القويه,والتي هي ((مصباح الظلام))للشيخ أبي حاتم يوسف الجزائري,وكتاب((تنزيه السلفية))للشيخ أبي حاتم سعيد اليافعي,وكتاب((الإعانة))للشيخ أبي بكر حماد ,وفي مقدمتهم رسالة((الصيانة)) للناصح الأمين -حفظهم الله-
أما هؤلاء فأرجو منهم,وأدعو الله الكريم العظيم,أن يوفقهم لقول الحق, والعدل في الرضا والغضب,والإنصاف من النفس,وعدم اتباع الهواء,والأمر بالعدل والإحسان,والتواضع ثم التواضع للحق ولمن جاء به.
فالحزبية ومشتقاتها قد كثرت في بلادهم ,وقد شهد بذلك بعض الأفاضل -رحمه الله- والله المستعان
لما أصدر علي الحلبي المميع كتابه (المنهج الطالح) وأصل فيه أصولا وقواعد خلفية بدعية حزبية,فرح به كل حزبي بدعي,وكل مميع مذبذب
ورد عليه من رد,ومن هؤلاء صاحب كتاب(صيانة السلفي)وهو الشيخ بازمول-حفظه الله-
وكتاب (صيانة السلفي)أثنى عليه بعض المشايخ,وفي مقدمتهم الشيخ ربيع المدخلي-حفظه الله ووفقه إلى القول السديد في هذه الفتنة الهوجاء- التي حمل لواءها العدني الحزبي ونفخ كيرها الحزبي المفتري عبيد الجابري-جزاه الله بما يستحق-
بل إن الشيخ ربيع المدخلي-حفظه الله-قال/ لو لم يرد الشيخ أحمد بازمول على الحلبي ,لرددت أنا عليه ,وهذا منشور في شبكة سحاب.
وبعدها بأيام يخرج علينا محمد الإمام بكتابه الخذيلة والمسمى ب((الإبانة)) وبتلك المقدمات غير النصيحة,وفرح به الحزبيون المأربيون,والممييعون, وفي مقدمتهم علي الحلبي المميع,حامل راية الإرجاء كما وصفه العلامة الغديان-رحمه الله-وأقر بأنه يشبه كتابه((المنهج الطالح))وأن أصوله وقواعده البدعية هي نفس أصول وقواعد كتاب ((الإبانة)),لم نر منهم-حفظهم الله -أي رد ولو بالقول,بل العكس, فقد فرح به بعضهم وأثنوا عليه, كما سمعنا من بعضهم, والله المستعان
وهم بهذا الثناء شعروا أم لم يشعروا, قد أثنوا على كتاب الحلبي بثنائهم على كتاب ((الإبانة)) ,وخذلوا كتاب((صيانة السلفي))
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ,فإن كتاب ((الإبانة))قد سحقته تلك الردود السلفية العلمية القويه,والتي هي ((مصباح الظلام))للشيخ أبي حاتم يوسف الجزائري,وكتاب((تنزيه السلفية))للشيخ أبي حاتم سعيد اليافعي,وكتاب((الإعانة))للشيخ أبي بكر حماد ,وفي مقدمتهم رسالة((الصيانة)) للناصح الأمين -حفظهم الله-
أما هؤلاء فأرجو منهم,وأدعو الله الكريم العظيم,أن يوفقهم لقول الحق, والعدل في الرضا والغضب,والإنصاف من النفس,وعدم اتباع الهواء,والأمر بالعدل والإحسان,والتواضع ثم التواضع للحق ولمن جاء به.
فالحزبية ومشتقاتها قد كثرت في بلادهم ,وقد شهد بذلك بعض الأفاضل -رحمه الله- والله المستعان