قال الإمام الوادعي رحمه الله في كتابه مقتل الشيخ جميل الرحمن (وهو موجود معي على شكل ملزمة):
أخبرني شخص يقول: كنت في السيارة وهناك اجتماع عندكم في دماج , وأنا في السيارة فإذا اثنان يتحدثان من أهل دماج عند أن رأوا الجمع الكثير وطلبة العلم وإذا هما يقولان : لقد ظلمنا مقبلاً,هكذا إخواني في الله أن رأوا طلبة العلم يفدون . الآن أهل البلد بحمد الله سنيهم وشيعيهم –أعني أهل دماج – يحبون الدعوة , على أنه ليس هناك في دماج أحد نستطيع أن نقول إنه شيعي , اللهم إلا واحداً ليس له أثر , وإلا فهم عامة مساكين تبع كل ناعق , كل يوم وهو يتراجع اثنان أو ثلاثة والله المستعان.
أخبرني شخص يقول: كنت في السيارة وهناك اجتماع عندكم في دماج , وأنا في السيارة فإذا اثنان يتحدثان من أهل دماج عند أن رأوا الجمع الكثير وطلبة العلم وإذا هما يقولان : لقد ظلمنا مقبلاً,هكذا إخواني في الله أن رأوا طلبة العلم يفدون . الآن أهل البلد بحمد الله سنيهم وشيعيهم –أعني أهل دماج – يحبون الدعوة , على أنه ليس هناك في دماج أحد نستطيع أن نقول إنه شيعي , اللهم إلا واحداً ليس له أثر , وإلا فهم عامة مساكين تبع كل ناعق , كل يوم وهو يتراجع اثنان أو ثلاثة والله المستعان.