الحمد الله وحده والصلاة والسلام على نبي الهدى والرحمة محمد الأمين وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين أما بعد :
من المعلوم – لدى السلفيين – ذلك الشريط السري – للمتبخر –هداه الله- والذي انتشر- رغم أنفه- وشاع وفيه تلك المحادثة العجيبة التي تدل على أن الرجل حاقد موتور- ويستخدم أجندة محددة َ يسعى إليها وفق مخطط مرسوم سلفا كما بينته الأحداث المتسارعة منذ بداية الفتنة حتى الآن وإن توقف بعض البنود بسبب مجريات الواقع أحياناً ولأسباب أخرى – يجعل المرء وبلاشك يعتقد أن الأمر مدبر بليل ولكن تحين الفرصة المناسبة- ولله الأمر من قبل ومن بعد.
مما لفت النظر في كلامه رميه لأهل السنة باليمن-بأنهم حدادية غلاة- عندما قال في معرض كلامه على ما ابتليت به الدعوة السلفية –حرسها الله- فرقة التميع وفرقة الحدادية الغلاة ... بزيادة قوله (هؤلاء) يقصد بهم المتبخر-هده الله-أهل السنة باليمن وخصوصاً دماج حرسها الله ولكن هل يستطيع –المتبخر- أن يقوي قلبه قليلاً ويكتب وريقات فيها أدلته واسمه –أسفلها-.
أظن أن أصحابه المتبرقعين سيسارعون ويقولون – قد كتب من قبله في هذا الشأن-نقول لهم: لقد حكم شيخكم على جميع جهودكم بالموت – اغتيالا لاشنقاً!!!!!ً- إذ أنه لا عبرة عنده بكلام المجاهيل أبداً-ومن اندفاعه العجيب وهرولته – حكم على شيخين فاضلين – بالجهالة – وهم معروفون لآلاف طلاب العلم في اليمن وغيرها ولكن الهوى يعمي ويصم- وهذا هو مقياس الورع والخوف عندهم.
وأظن أنه سيرد ولكن على إحدى حالات ثلاث:
سيجمع قواه ويكتب ورقة فيها اسمه وسيكون فيها حاله مثل شيخه الذي سبق بإذن الله-وسيحصل له ما يمكن أن نسميه(تبخر التبخر)
سيخرج شريطاً – على منوال شريطه الأول –إذ أن الخونة كثر عندهم.
سيلتزم الصمت مدعياً أو عفواً كما يقول المتبرقعة هؤلاء ... وهذا هو الورع والخوف من الله عند القوم، في السر ورع وفي العلن ورع آخر(عجائب لا تنتهي)
ملاحظة}ذكر المتبخر-هداه الله-في شريطه ذلك –عن اثنين يحملان مثل وجهة نظره-سنقدم للاثنين هذا السؤال:
هل الإمام الوادعي – رحمه الله –مجدداً ومصلحاً كبيراً؟؟{
وهنا لفتة لأصحابه المتبرقعين نقول لهم:
انتبهوا قبل أن تجيبوا – وحركوا أجهزتكم الإستخباراتية –ربما تسرب شريط أو مقطع صوتي – قد يخالف إجاباتكم المتسرعة-هداكم الله وردكم للحق رداً جميلا .
ٍ
نسأل الله الثبات حتى الممات
من المعلوم – لدى السلفيين – ذلك الشريط السري – للمتبخر –هداه الله- والذي انتشر- رغم أنفه- وشاع وفيه تلك المحادثة العجيبة التي تدل على أن الرجل حاقد موتور- ويستخدم أجندة محددة َ يسعى إليها وفق مخطط مرسوم سلفا كما بينته الأحداث المتسارعة منذ بداية الفتنة حتى الآن وإن توقف بعض البنود بسبب مجريات الواقع أحياناً ولأسباب أخرى – يجعل المرء وبلاشك يعتقد أن الأمر مدبر بليل ولكن تحين الفرصة المناسبة- ولله الأمر من قبل ومن بعد.
مما لفت النظر في كلامه رميه لأهل السنة باليمن-بأنهم حدادية غلاة- عندما قال في معرض كلامه على ما ابتليت به الدعوة السلفية –حرسها الله- فرقة التميع وفرقة الحدادية الغلاة ... بزيادة قوله (هؤلاء) يقصد بهم المتبخر-هده الله-أهل السنة باليمن وخصوصاً دماج حرسها الله ولكن هل يستطيع –المتبخر- أن يقوي قلبه قليلاً ويكتب وريقات فيها أدلته واسمه –أسفلها-.
أظن أن أصحابه المتبرقعين سيسارعون ويقولون – قد كتب من قبله في هذا الشأن-نقول لهم: لقد حكم شيخكم على جميع جهودكم بالموت – اغتيالا لاشنقاً!!!!!ً- إذ أنه لا عبرة عنده بكلام المجاهيل أبداً-ومن اندفاعه العجيب وهرولته – حكم على شيخين فاضلين – بالجهالة – وهم معروفون لآلاف طلاب العلم في اليمن وغيرها ولكن الهوى يعمي ويصم- وهذا هو مقياس الورع والخوف عندهم.
وأظن أنه سيرد ولكن على إحدى حالات ثلاث:
سيجمع قواه ويكتب ورقة فيها اسمه وسيكون فيها حاله مثل شيخه الذي سبق بإذن الله-وسيحصل له ما يمكن أن نسميه(تبخر التبخر)
سيخرج شريطاً – على منوال شريطه الأول –إذ أن الخونة كثر عندهم.
سيلتزم الصمت مدعياً أو عفواً كما يقول المتبرقعة هؤلاء ... وهذا هو الورع والخوف من الله عند القوم، في السر ورع وفي العلن ورع آخر(عجائب لا تنتهي)
ملاحظة}ذكر المتبخر-هداه الله-في شريطه ذلك –عن اثنين يحملان مثل وجهة نظره-سنقدم للاثنين هذا السؤال:
هل الإمام الوادعي – رحمه الله –مجدداً ومصلحاً كبيراً؟؟{
وهنا لفتة لأصحابه المتبرقعين نقول لهم:
انتبهوا قبل أن تجيبوا – وحركوا أجهزتكم الإستخباراتية –ربما تسرب شريط أو مقطع صوتي – قد يخالف إجاباتكم المتسرعة-هداكم الله وردكم للحق رداً جميلا .
ٍ
نسأل الله الثبات حتى الممات