الفناء والتلاشي
للكذوب أبي مالك الرياشي
للكذوب أبي مالك الرياشي
وإني لأعجب من مثل أبي مالك الرياشي ذاك الكذوب ، كيف يكذب على الشيخ ربيع – حفظه الله – وينسب إليه أنه قال :
" اسحبوا الحجوري من على الكرسي من رجليه ؟! "
وكيف يقول ذاك الوصابي ، لَمّا قال له الشيخ يحيى : سأتصل على الشيخ ربيع لأسأله عن ذلك ، كيف يقول ذاك الوصابي للشيخ يحيى الحجوري – حفظه الله - :
سيقول لك الشيخ ربيع :
" والله ما قلتُ هذا الكلام ؟! " على حد ما ذكره الشيخ يحيى ، كما هو منشور في موقعه – حفظه الله – ، وكأن أسد السنة - أعني - الشيخ الإمام ، والحبر الهمام ، والثقة الثبت ، الشيخ ربيعًا – حفظه الله – سينكر ويكذب نفسه ، خورًا ، وضعفًا ، وجبنًا ، وخوفًا ، من الشيخ يحيى – حفظه الله -!!!
حقًا ! إنه كلام يضحك الثكالى اللاتي عز ضحكهن !! .
ما هذا الكذب يا وصابي ؟!
أتكذب على الشيخ ربيع – إمام أهل السنة – وهو حي ؟!
أما تستحيي من الله ؟!
أما تستحيي من عباد الله ؟!
ولقد اتصل الشيخ يحيى – حفظه الله – بالإمام الصدوق- لغة لا اصطلاحًا- ، الشيخ ربيع – الرياشي إليه مما سبق ذكره تثبتًا من هذا الخبر حفظه الله – بخصوص ما نسبه فما كان من الشيخ ربيع – حفظه الله – إلا قال له : أتصدق فيَّ من طردته أنت من دماج لكذبه ؟! على حد ما ذكره الشيخ يحيى نفسه عن الشيخ ربيع – حفظه الله – ، وقد ذكرته بمعناه .
فهذا تكذيب لك أيها الرياشي من الشيخ ربيع إمام الجرح والتعديل في هذا العصر فما أنت قائل ؟! وهل بقي منك شيء ؟!
إن هذه الكذبة منك يا رياشي ، كفيلة بأن تدخلك وتنظمك في سلك الكذّابين ، هكذا بصيغة المبالغة ؛ لعظم كذبتك وشناعتها ، وهكذا كل من كذب كذبة عظيمة شنعاء نكراء ، فإنه يصح أن يوسم بِمِيسم الكذب ، وأنه كذاب هكذا بصيغة المبالغة ، كوسم النصراني وغيره ممن ادعى الولد لله بأنه كذاب ، ولو لم يصدر من أمثال هؤلاء الكذابين غير تلك الكذبة .
منقول من رسالة الهدية للشيخ
أبو بكر بن ماهر بن عطية بن
عبد المحسن بن حسين بن
أحمد بن جمعة
المصري
أبو بكر بن ماهر بن عطية بن
عبد المحسن بن حسين بن
أحمد بن جمعة
المصري