• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

:: {{{أسماء بعض المتعصبين والمتوقفين الأندونيسيين في فتنة المرعيين}}} ::

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • :: {{{أسماء بعض المتعصبين والمتوقفين الأندونيسيين في فتنة المرعيين}}} ::

    بسم الله الرحمن الرحيم

    أسماء بعض المتعصبين والمتوقفين الأندونيسيين في فتنة المرعيين

    (1) أبو العباس إحسان : مفتون من المتوقفين صاحب أبي توبة وكان يسكن معه في غرفة واحدة حين طرد، مكث فترة يسيرة في دماج ، وهو زميل آيف أيضا وممن يدافع عن الجمعية بالشدة ومن مفكريهم في هذه القضية.

    (2) أبو بكر الجاكرتي : متعصب، قليل الشكر ، لا يعرف قدر نفسه، من المتزلفين للقمان الحزبي وقال في شيخنا حفظه الله: إن له أخطاء كثيرة في العقيدة. وهو ممن وقّع في رسالة مفتوحة.

    (3) أبو بكر يوسف البليتوعي : متلون، مريض، ويجالس المرضى.

    (4) أبو توبة همامي : حزبي من تحت ، متعصب جلد ، مفتون صاحب الدنيا ، مكث في دماج فترة طويلة نحو عشر سنين ولم يستفد شيئا، وخرج مطرودا بهذه الفتنة لأنه من رؤوس هذه العصابة فرع إندونيسيا وقد فتن كثيرا من الطلاب الإندونيسيين باعتبار أنه من قدمائهم، وقد تكلم هذا الفاجر في الشيخ يحيى حفظه الله وفي عرضه وأهله.

    (5) أبو خالد أحمد درينتو : تاجر ضال متعصب مفتون ، جاء إلى دماج هو وجميع أسرته ونووا أن يموتوا في دماج ، فلما ظهرت هذه الفتنة الخبيثة فهو ممن فتن ، باع جميع ما عنده بثمن بخس دراهم معدودة هاربا إلى البلاد، وقد نصحه الشيخ حفظه الله بأن يثبت في دماج لكنه أبى وأخذته العزة. وقد مكث في دماج أكثر من ثلاث سنين ولم يستفد شيئا، لا في اللغة العربية ولا في غيرها.

    (6) أبو سعيد حمزة بن خليل : مفتون مخدوع ، وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (7) أبو عبد الرحمن عمرو : متعصب جلد، مكث في دماج فترة يسيرة مشغولا بالجلسات مع العدنيين المفتونين وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (8) أبو عبيد الله فوزان : زميل عبد الجبار جلس في دماج فترة ويعمل في دكان حمزة باجري ولم يكمل كثيرا من الدروس حين رجع فأقام هناك مركزا مع الجمعية ، وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (9) أبو عبيدة شفر الدين :كان من زعماء جمعية إحياء التراث فرع إندونيسيا، ثم تراجع عنها وجلس في دماج فترة مشغولا ببعض الأمور الخارجة عن الدراسة ووقع في بعض المشاكل ثم رجع، وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (10) أبو عفيفة الشافعي : مكث في دماج مدة يسيرة وأكثر دروسه بالأشرطة كسول في العبادة ويكثر الجدال، ثم هرب إلى السعودية فمسكته وأرجعته إلى البلاد وهو ممن يدافع عن الجمعية وجلس تحت جمعية أيضا اسمها "جمعية تعظيم السنة" وهو ممن سعى في إبطال محاضرة الشيخ حسن بن قاسم والشيخ محمد بن حزام حفظهما الله .

    (11) أبو عكاشة : متوقف، يجلس في دماج مع المرضى والمتوقفين والمتعصبين المفتونين ويبتعد عن الثابتين، وقد تكلم هو مع الأخ محمد آجي حتى كاد أن يصرح بأنه متوقف وجاء بالحيدة والتدليس من ذلك أن الأخ محمد آجي سأله عن عبد الرحمن فأجاب: أنا ما عرفته وما رأيته.

    وسئل عن لقمان فقال: الشيخ البخاري لم يحزبه.ولما أرشده إلى قراءة الملازم قال : أنا مشغول بدروسي ومحفوظاتي.

    (12) أبو فراس حمزة : مفتون مخدوع ، وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (13) أبو كريمة عسكري :كان في البداية مع جمعية إحياء التراث فرع إندونيسيا ثم خرج منها وذهب إلى مأرب فترة وطرد منها وجاء دماج أشهر ثم عاد إلى البلاد ، وهو ممن دافع عن الجمعية بشدة حيث كتب في هذا الباب رسالة رد بها على رسالة الأخ أبي الحسين حفظه الله " الجمعية حركات بلا بركة" وسمى رسالته بـ : التماس البركة بإقامة الجمعية السلفية" وهي في الأصل باللغة الإندونيسية.وقد نصحه الشيخ محمد بن حزام حفظه الله هاتفيا بترك لقمان وشلته لكنه أصر وأخذته العزة .وعنده جمعية ضخمة اسمها :" جمعية ابن القيم".وهو من الموقعين في رسالة مفتوحة.

    (14) أبو نوفل حارث : خائن متعصب مخذول موشوش، مكث في دماج فترة وجلس مع العدنيين المفتونين هو وأبو توبة وغيره ممن أخذهم الحراس في بيت ناصر العدني التاجر في بداية الفتنة ، أظهر توبته مرتين أمام الشيخ حفظه الله وألزمه الحراس أيضا بالتوبة من هذه الفتنة، ثم رجع إلى البلاد فعاد إلى شغفه وعناده حيث أرسل رسائل عبر الهاتف إلى الأخ الفاضل زكي فأبرز عنده شبهات واهية في الدفاع عن ابني مرعي بشدة. وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (15) أبو يحيى عبد الله الميداني : مفتون وهو ممن تأثر بأبي توبة الحزبي ، مكث في دماج فترة قصيرة وخرج منها ولم يكمل الدروس فذهب إلى الشحر ثم رجع إلى البلاد وله علاقة تجارية مع مراد بافليع الحضرمي المفتون صاحب مكتبة الوادعي.

    (16) أحمد خادم بن حنان : مخدوع ، خريج الجامعة الإسلامية ، وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (17) أحمد طويل : أحد اللعابين الطباخين البنائين من أصحاب آيف شفر الدين وشلته ، مكث في دماج فترة يسيرة مشغولا بالبنايات والتجولات وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (18) أحمد نيزا : متعصب من أصحاب بلال الجزائري الحزبي مكث مدة في دماج ثم هرب إلى السعودية مع فوزي الليبي وحسين الجزائري المفتونين، ومسكوا وسجنوا في الطريق فلما علمت الحكومة اليمنية أنهم من طلاب دماج استشاروا الشيخ حفظه الله بإرجاعهم إلى دماج ، ولما أخبر الشيخ بأنهم مرضى قال : لا يرجعون ، خلوهم حيث شاءوا. فذهبوا إلى السعودية ومسكوا وسجنوا. وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (19) إدرال حارث : مكث في دماج فترة يسيرة ثم رجع لأجل المرض الذي فيه ، وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (20) أساس الدين لقماني : ،جمعي، متلون ومتحير، فإنه هو وبعض المتعصبين جاءوا إلى أبي حازم فأمروا بإيقاف الكلام في ابني مرعي. ،ولا يثبت على حال واحد حتى في دروسه التي فتحها، جلس في دماج مدة يسيرة لا يهتم بالدروس .

    (21) أسامة بن فيصل مهري : جمعي ، خريج الجامعة الإسلامية ، وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (22) إقبال الجيلاجابي : ثم الجاوي مفتون متعصب جمعي، جاء أول ما جاء مع أهله إلى معبر لسوء نظره بدماج ، ولما عرض له بعض المشاكل انتقل إلى دماج ، واعتنقه المرضى ونفخوه حتى صار من كبارهم ومفكريهم، ولم يلبث أن جلس في دماج سنة كاملة إذ صدرت من عبيد الجابري تلك الفتوى البائرة فلبى إقبال هذا النداء الخائن أهله فباع بيته وهرب وما ندري أين هو الآن، وهو ممن يدافع عن الجمعية والمؤسسة بالشدة وقال : إن الشيخ يحيى قد تراجع عن فتواه في تحريم الجمعية وهي منسوخة بفتواه الجديدة لأهل الهند، ونشر هذا الكلام في البلاد. وهو من أمناء لقمان وجواسيسه.

    (23) الفضل الجيربوني : المعروف بواوان. متستر، وكان يطعن في الشيخ يحيى بقوله :أنه لا ينصف حين طرد ياسين وشلته، وقال: لماذا تنشر ملازم في ابني مرعي ولا تنشر ملازمهم.

    (24) آيف شفر الدين سياسي : ، مغن،طباخ، لعاب،جويهل، صاحب السمر ، له أشعار غزلية ألقاها بين أصحابه فوق جبل حول دماج وهو كان رئيس لجنة الجهاد ، ولما ألغيت اللجنة ذهب إلى دماج هاربا من المشاكل التي وقعت بينه وبين الأساتذة، وجلس فيها فترة لم يهتم بالدروس ولا العلم بل همه الطباخة والتجول والترفه والتنعم والضحك واللعب مع كبر سنه ثم رجع إلى البلاد وفتح مركزا خاصا للأطفال دعمته الجمعية الكبيرة له ، وهو ممن يدافع عن الجمعية بشدة.وله دفاع عن ابني مرعي وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (25) أيوب أبو أيوب : مفتون، متعصب مكث فترة يسيرة في دماج وكان في بداية الأمر نشيطا جلس بجانب الشيخ في الصف الأول، فلما جالس المفتونين صار منهم وكان زميل أيف وشلته في إلقاء الأشعارعلى الجبل تضييعا للوقت ، ولما رجع إلى البلاد التقى بشيخه جعفر صالح وهو من مزق الإعلان لبرامج محاضرة الشيخ أبي عبد السلام حسن بن القاسم الريمي.

    (26) جعفر صالح الجاكرتي : متعصب ، جمعي جلس فترة يسيرة في دماج ولما رجع أقام معهدا بالجمعية، وصد بعض الثابتين على إلقاء المحاضرة.

    (27) حسن راشد : من متعصبي عبيد الجابري ، خريج الجامعة الإسلاية ، وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (28) خضر بن عبد الرحيم : مكث في دماج مدة وهو ممن أسر العداوة للثابتين لما كان في دماج ثم ذهب إلى السعودية تهريبا ومسكته الحكومة ثم ردته إلى البلاد وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (29) خليف الهادي : جمعي متسول مكث في دماج فترة يسيرة ثم رجع وأقام جمعية، اسمها " جمعية دار الآثار" .

    (30) ذو الأكمل : جمعي متوقف متسول من خريج الجامعة الإسلامية.

    (31) ذو القرنين جمعي، متسول، من أكبر دعاة المتوقفين وهو ممن استقبل عبد الله ابن مرعي في رحلته الأخيرة واستدعاه إلى مركزه وصار مترجمه، وقد أمرنا شيخنا- حفظه الله- بتركه ونهى عن مجالسته.

    (32) رضى الجاكرتي مدافع عن المرضى ويجالسهم ويكون سفيرا ومترجما لهم إذا كان أحدهم اعتدى حسيا على الثابتين قام هو وأعوانه للدفاع عنه إما بالشفاعة أو بالتماس الأعذار لهم.

    (33) رويفع بن سليمي : مفتون ، هو قائم مع لقمان في مركز احد خريج الجامعة الإسلاية ، وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (34) سعيد أبو حذيفة : صاحب الدنيا، مفتون بها، لقبه الشيخ بصاحب العفاري، كان في مأرب مع أبي الحسن ثم انتقل إلى دماج عند الفتن ولم يكن له موقف طيب، ثم اجترح سوءا فطرد من دماج لكن شفعه بعض الناس، ثم ذهب وأقام جمعية في صنعاء، وبعد فترة ذهب إلى الشحر ثم عاد إلى البلاد ثم رجع إلى صنعاء وفتح عيادة للتدليك ، وبلغنا عن بعض اليمنيين الذي قد تعالج عنده، أنه دلك رجالا ونساء.

    (35) سهل أبو عبد الله : ذو سوء الخلق، متدهور، متوقف، أخبرنا بذلك حمزة الحديدي وكان صاحب تسميعه وسأله عن حاله في هذه الفتنة فقال : أنا متوقف ولست وحدي في هذا المعهد بل أصحابي كثير.

    (36) سيف الله الجاوي : مسكين ضعيف، من عملاء لقمان ، جمعي وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (37) عارف المكاسري : مفتون مخدوع، مكث في دماج يسيرة ثم خرج منها لأجل الدنيا وهو الآن فيما أخبرنا أنه في الشحر.

    (38) عارف صاحب النظارة : مسكين مفتون متعصب، جلس فترة يسيرة وهو صاحب أبي محفوظ الكذاب.معروف بمجالسة المرضى اليمنيين وغيرهم وخرج من دماج مع زميله هاربا إلى الفيوش.وقد كان في بداية الفتنة تكلم في الشيخ يحيى حفظه الله بكلام سيئ.

    (39) عبد البر : مفتون متعصب لعبد الله بن مرعي جدا، وقد درس في دماج مدة ثم ذهب إلى الشحر وهو ممن استدعى عبدالله في رحلته الأخيرة .

    (40) عبد الجبار : وهو من المخذلين لمشايخ دار الحديث وقال : هؤلاء مشايخ جدد وحقر شأنهم وهو أيضا ممن وقع في رسالة مفتوحة .

    (41) عبد الحق : ضعيف ، مخدوع، ومن كلامه : إن دماج قد تغيرت الآن ، وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (42) عبد الرحمن داني الطبيب : مفتون متعصب ، مكث في دماج فترة يسيرة ، وهو من أصحاب حسين الجزائري المفتون، ومن خدام أبي خالد التاجر الضال. خرج من دماج إلى الشحر ففتح هناك عيادة المرضى مشغول بها.

    (43) عبد الرحمن لنبوك : مفتون ومغرور بلقمان، جلس في دماج فترة يسيرة وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (44) عبد الرحمن مبارك : متعصب، مكث فترة في دماج ثم رجع وأقام معهدا مع الجمعية وكان معهده محلا لمحاضرة عبد الله بن مرعي ولقمان.

    (45) عبد السلام : جويهل زعيم المدرسة ، متسول جمعي مفتون.

    (46) عبد الصمد بن سالم باوزير : ممن وقع في رسالة مفتوحة ومن زميل لقمان ومؤثريه .

    (47) عبد الله فالو : مريض ، متوقف، لما سأله الأخ صديق عن فتنة عبد الرحمن قال: أنا متوقف، وسئل عن لقمان ، قال : ليس بحزبي ولكنه مخطء، وسئل عن الجمعية، قال : أنا مع أستاذي عسكري، وسئل عن أبي عبايا قال:قد سألته عن ذلك ولكن لا ينبغي أن يعظم أمره.

    (48) عبد المعطي أبو محمد الميداني لما كان في دماج في بداية فتنة جعفر عمر طالب كان أشدهم دفاعا عنه، ثم رجع إلى البلاد وحصل بينه وبين لقمان شيئ ثم اصطلحا وهو الآن معه في صده عن الحق، ومن أفاعيله أنه نهى عن انتشار الملازم الصادرة من دماج.

    (49) عثمان أبو عبد الله : من زميل الشافعي وعمل بعمله في إلغاء محاضرة الشيخين وهو لما كان في دماج من المتوقفين.

    (50) عدي عبد الله مسكين : ، ضعيف، مريض من المرضى وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (51) عفيف الدين السداوي : ممن لا يعرف معروفا ولا شكورا لشيخه والدار التي تربى فيها ، وقد كان يتبجه على الملأ بأنه من خواص تلاميذ شيخنا يحيى أول ما نزل البلاد ثم في هذه الفتنة غمز ولمز شيخنا -حفظه الله- بكلام فاحش ، وضحك مسرورا لما سمع لقمان وقع في شيخنا ، وكان يكذب على عبد الله الجحدري –حفظه الله- حيث كتب رسالة إليه وأخبر أنه أقام مركزه بلا تسول ولا صندوق ولا جمعية بل الواقع خلافه، عنده جمعية اسمها: "البينة السلفية" وهو من رؤساء هذه الفتنة في إندونيسيا وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (52) عليم الدين الميداني : متعصب مفتون مريض، مكث مدة يسيرة في دماج معروف بمجالسة المرضى وهو المتهم بالكاتب المجهول الخائن الكذاب الجبان "أبي محفوظ علي بن عمران بن آدم الأندونوسي"، خرج من دماج هاربا إلى الفيوش فيما أخبرنا.

    (53) عمر فوسو : من جواسييس لقمان وأمنائه في دماج. مكث في دماج يسيرا ثم خرج منها بعد فتوى عبيد الجابري.

    (54) قمر سعيد : خريج الجامعة الإسلامية ، وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (55) لطفي: (pak RT). مخذول مفتون، مكث في دماج يسيرا ، وخرج منها في أوائل الفتنة وله أقوال رديئة في الشيخ يحيى حفظه الله ، ومن أقواله السيئة أيضا أنه قال: إن طريقة دعوة الشيخ مقبل -رحمه الله- التي بغير الجمعية والتسول – لا يصلح أن نطبقها في بلادنا لأن الدعوة في بلادنا لا تقوم إلا بالجمعية.

    (56) لقمان باعبده : حزبي خبيث من أردى أتباع ابني مرعي وقد تكلم فيه شيخنا يحيى حفظه الله والشيخ محمد مانع والشيخ أبو عمرو الحجوري والشيخ محمد بن حزام والشيخ عبد الله الإرياني وغيرهم ، وقد أخبرنا بعض أصهاره الحضرميين أن عبد الرحمن بن مرعي نفسه جرحه وأفتى بطرده لما استفتوه في بعض قضية وقعت بين لقمان وبينهم فسألوا عبد الرحمن وأبهموا المسؤول عنه فأجاب قائلا : هذا الرجل لا يصلح أن تؤووه ولا أن تعاونوه بل ارموه.

    أو كما قال ، فقد ستر الأخ المذكور هذه القضية زمانا طويلا لأنه ظهر من لقمان التوبة والتراجع ولكن لما سمع وقرأ مما فعله لقمان بدماج والشيخ يحيى حفظه الله ما يستطيع أن يصبر على هذا، انتصارا للحق وأهله.

    والخبر عند محمد باريدي وطالب الحضرميين بتمامه.

    قال عبد الكريم الحضرمي المسجل حفظه الله :وقد أحرجه الشيخ مقبل رحمه الله مرة مما فعله، فأقامه أمام الطلاب بعد أن ضرب أخا يمنيا وقال له : لماذا تضرب أخاك يا أبا عبد الله؟؟ ثم جلس.

    وقال الأخ يوسف الجزائري : لقمان حزبي من رأسه إلى قدمه.

    (57) محمد السربيني : مكث في دماج فترة ثم رجع فأقام الدعوة بالجمعية وهو ممن تدهور بهذه الفتنة حيث كتب بعض رسائل في دفاعه عن ابني مرعي وكلامه في دماج وشيخها بكلام فاحش وقد رد الأخ طارق البعداني -حفظه الله- على تلك الرسالة بعنوان :" الرد الشرعي على المفتري محمد السربيني " وقدمها شيخنا حفظه:

    وقال: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه، أما بعد:
    فقد طلب مني أخونا المفضال الداعي إلى الله أبو عبد الله طارق بن محمد الخياط البعداني حفظه الله أن أنظر فيما جمعه في رسالته هذه المسمى "الرد الشرعي على المفتري محمد السربيني وأمثاله من مماسح حزبية عبدالرحمن بن مرعي" فرأيت ما جمعه في الرسالة المذكورة يحتوي على ردٍّ واضحٍّ وبيانٍ فاضحٍ لنقولات المفتري السربيني المذكور وأمثاله من مماسح هذه الحزبية الجديدة، فجزى الله أخانا أبا عبدالله طارق البعداني خيرًا ونفع به وكبت أهل الإفك والإفتراءات والحماية عن التحزب وأهله كالسربيني ومثله، والله الموفّق.

    كتبه يحيى بن علي الحجوري
    في جماد الأولى 1430 هـ

    وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (58) محمد بارمين : مفتون ، متعصب ، مكث يسيرا في دماج ولا يهتم بالدروس بل أكثر أوقاته في السفريات، ثم رجع وأقا معهدا على الجمعية.

    (59) محمد رفاعي : متستر ، مريض، ومن أصحاب أبي عبايا فإنه سافر معه في آن واحد، متوقف لما كان في دماج، وبعد أن رجع إلى البلاد ، فإنه هو وبعض المتعصبين جاءوا إلى أبي حازم فأمروا بإيقاف الكلام في ابني مرعي.

    (60) مختار أبو نسيم المعروف بابن رفاعي : متعصب مفتون مكث في دماج مدة وجلس مع المفتونين العدنيين وغيرهم قال بعض الحراس : علمت أنه مريض. وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة .

    (61) مروان أبو حفص : ضعيف ، متسول، جمعي مكث في دماج فترة يسيرة وليس له كبير فائدة وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (62) منذر : مفتون، مكث فترة في دماج وهومن أصحاب بلال الجزائري المريض .

    (63) مهيمين مزعزع،متلون، مفتون ، مكث في دماج فترة يسيرة ثم رجع إلى البلاد على حال متحير، تارة مع أصحاب الجمعية وتارة مع لقمان .

    (64) ميمون غلام أبي خالد التاجر الضال : ، كان في بداية الأمر يمشي على الجادة ولما جالس المفتونين صار منهم، وصار لا يهتم بالدروس بل مشغول عند سيده درينتو طول الأيام .

    (65) يونس أخو فوزان : مريض من المرضى جلس في دماج فترة، ساكتا في الظاهر ومروجا في الباطن وهو ممن زكاه لقمان بأنه من أفاضل إخوانه في دماج، قال شيخنا حفظه الله : تزكيته جرح ، وهو ممن وقع في رسالة مفتوحة.

    (66) عبد العزيز البانجوونجي : متستر ومقاول (من أكبر البنائين) ، غلام أبي خالد، لقماني ،لما أخبر أن لقمان قد جهز له شيئا في مركزه تبسم مسرورا، مكث في دماج مدة يسيرة ولم يهتد بدروس الشيخ حفظه الله بل مرة من المرات إنه يستمع درس ابن عقيل، ثم دعاه الشيخ إلى منوله ونصحه ولم يلبث إلا يسيرا حتى رجع إلى لبلاد مع أبي عبايا.


    والموضوع منقول بتصرف يسير من الموضوع الأصلي من هنا :

    http://www.aloloom.net/vb/showthread...ed=1#post21659
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 22-04-2010, 02:45 PM.
يعمل...
X