قال الإمام الوادعي -رحمه الله تعالى- مجدد الدعوة السلفية في البلاد اليمنية في وصيته الغالية المباركة:
(وأوصيهم (يعني قبيلة وادعة حفظهم الله) بالشيخ الفاضل يحيى بن علي الحجوري خيرًا وألا يرضوا بنزوله عن الكرسي فهو ناصح أمين)
هذا الكلام النابع من فراسة وخبرة وتجربة وحسن ظن ورجاء بالله تعالى من الشيخ مقبل في تلميذه النجيب الشيخ يحيى -حفظه الله وسدده-
وهذا المقطع الصوتي (من شريط شرح وصية الشيخ مقبل رحمه الله) أتحفني به أحد الأخوة الأفاضل -جزاه الله خيرا- فأحببت أن أسمعه أخواني السلفيين في كل مكان.
وهو في نفس الوقت كبتٌ وإغاظةٌ لرؤوس الحزب الجديد وأذنابهم ولله الحمد والمنة.
(وأوصيهم (يعني قبيلة وادعة حفظهم الله) بالشيخ الفاضل يحيى بن علي الحجوري خيرًا وألا يرضوا بنزوله عن الكرسي فهو ناصح أمين)
هذا الكلام النابع من فراسة وخبرة وتجربة وحسن ظن ورجاء بالله تعالى من الشيخ مقبل في تلميذه النجيب الشيخ يحيى -حفظه الله وسدده-
استمع
لمحمد بن عبد الله الإمام
وهو يعلّق على ذلك الكلام بتعليق يخرس الله به ألسنة الحاسدين الحاقدين من طابور الحزبيين وأصحاب الأغراض الذين أشعلوا الفتن على الشيخ يحيى منذ وفاة الإمام الوادعي رحمه الله تعالى.
لمحمد بن عبد الله الإمام
وهو يعلّق على ذلك الكلام بتعليق يخرس الله به ألسنة الحاسدين الحاقدين من طابور الحزبيين وأصحاب الأغراض الذين أشعلوا الفتن على الشيخ يحيى منذ وفاة الإمام الوادعي رحمه الله تعالى.
وهذا المقطع الصوتي (من شريط شرح وصية الشيخ مقبل رحمه الله) أتحفني به أحد الأخوة الأفاضل -جزاه الله خيرا- فأحببت أن أسمعه أخواني السلفيين في كل مكان.
وهو في نفس الوقت كبتٌ وإغاظةٌ لرؤوس الحزب الجديد وأذنابهم ولله الحمد والمنة.