كذبة ! تضاف إلى رصيد! كل من يكتب تحت هذا الإسم
(عبد الملك الإبي )
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن وآلاه أما بعد :
فإن الكذب مذموم في كل ملة
ألا وإن من الكذب والبهتان الذي نُشر وهو كثير! ولكن ننبه على بعضه
ما نُشرفي شبكة منابر سبل الردى ! من قبل بعض المجهولين الطائشين ممن هم يكتبون تحت أسماء مجهولة ومستعارة ، لأغراض كثيرة
ومنها أن يكتب تحت هذا الاسم عدة أشخاص وما أظن هذا الاسم إلا من هذا الجانب ! فالمذكور جويهل ! وليس مشغول بالعلم ! إنما هو تاجر من التجار مشغول بنقل البضائع من مكان إلى آخر، هذا إن سلمت من البضائع المشبوهات المحرمة
وليس العيب في العمل فقد عمل الأنبياء ، ولكن العيب أن يكون الرجل مشغولاً بالدنيا ويتطاول على أهل الفضل والعلم ومصابيح الدجى !!!، ويصدق عليه ما جاء : عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((سيأتي على الناس سنوات خدّاعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))،
قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» . عند ابن ماجة
قال ابن منظور: «الرويبضة: هو العاجز الذي ربض عن معالي الأمور وقعد عن طلبها، والغالب أنه قيل للتافه من الناس لُِربُوضِه في بيته، وقلة انبعاثه في الأمور الجسيمة».
وقد اتصلت أنا بالأخ أحمد الأحمدي حفظه الله في يومنا هذا السبت الموافق 11من شهر رجب لعام 1435 هـ
وكلمته بالكلام .
قلت له نُشر عنك رجل _ سفيه مشهور بالكذب هو وشيخة ، بل أصبح الكذب من سماتهم وكأنهم يتحلون به _ وهو المدعوبـ عبد الملك الإبي ونعوذ بالله أن ينتسب إلى مدينة إب الطيبة من كان يتصف بالكذب والبهتان_ نشر عنك هذا الكلام قال_أي الجويهل _ وهو يلمزفي كتابة الأخ محمد السوري وفقه الله
فرسالته هذه هي مجرد جمع لما تفرق من كذباته وهذيانه ووسوسته التي أخرجها من حين سماعه لصوتية شيخنا البرعي الأخيرة
فليس فيها جديد سوى أنه كذب شيخنا البرعي في قضية أن من يريد أن يأتي دروس ومحاضرات البرعي فيخاف من ذلك خشية أن تنزل فيه ملزمة؟!
وهذا الكلام من شيخنا حق والقائل لهذه الكلمة هو القائم بدعوتكم في حبيش أحمد الأحمدي الحبيشي حيث قال
( أريد أن أزور الشيخ البرعي في مركزه ولكن أخشى أن يُنزل في أصحابي ملزمة )
وقد ناقشه في هذه الجمله وفي غيرها أخونا : عبدالملك بن سعيد العميسي في ملزمته المعنونة
بـــ( تبصير المحب والمبتدي ببعض جنايات وتجاوزات أحمد الأحمدي)
فقال الأخ أحمد الأحمدي وفقه الله:(عبد الملك الإبي )
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن وآلاه أما بعد :
فإن الكذب مذموم في كل ملة
ألا وإن من الكذب والبهتان الذي نُشر وهو كثير! ولكن ننبه على بعضه
ما نُشرفي شبكة منابر سبل الردى ! من قبل بعض المجهولين الطائشين ممن هم يكتبون تحت أسماء مجهولة ومستعارة ، لأغراض كثيرة
ومنها أن يكتب تحت هذا الاسم عدة أشخاص وما أظن هذا الاسم إلا من هذا الجانب ! فالمذكور جويهل ! وليس مشغول بالعلم ! إنما هو تاجر من التجار مشغول بنقل البضائع من مكان إلى آخر، هذا إن سلمت من البضائع المشبوهات المحرمة
وليس العيب في العمل فقد عمل الأنبياء ، ولكن العيب أن يكون الرجل مشغولاً بالدنيا ويتطاول على أهل الفضل والعلم ومصابيح الدجى !!!، ويصدق عليه ما جاء : عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((سيأتي على الناس سنوات خدّاعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))،
قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» . عند ابن ماجة
قال ابن منظور: «الرويبضة: هو العاجز الذي ربض عن معالي الأمور وقعد عن طلبها، والغالب أنه قيل للتافه من الناس لُِربُوضِه في بيته، وقلة انبعاثه في الأمور الجسيمة».
وقد اتصلت أنا بالأخ أحمد الأحمدي حفظه الله في يومنا هذا السبت الموافق 11من شهر رجب لعام 1435 هـ
وكلمته بالكلام .
قلت له نُشر عنك رجل _ سفيه مشهور بالكذب هو وشيخة ، بل أصبح الكذب من سماتهم وكأنهم يتحلون به _ وهو المدعوبـ عبد الملك الإبي ونعوذ بالله أن ينتسب إلى مدينة إب الطيبة من كان يتصف بالكذب والبهتان_ نشر عنك هذا الكلام قال_أي الجويهل _ وهو يلمزفي كتابة الأخ محمد السوري وفقه الله
فرسالته هذه هي مجرد جمع لما تفرق من كذباته وهذيانه ووسوسته التي أخرجها من حين سماعه لصوتية شيخنا البرعي الأخيرة
فليس فيها جديد سوى أنه كذب شيخنا البرعي في قضية أن من يريد أن يأتي دروس ومحاضرات البرعي فيخاف من ذلك خشية أن تنزل فيه ملزمة؟!
وهذا الكلام من شيخنا حق والقائل لهذه الكلمة هو القائم بدعوتكم في حبيش أحمد الأحمدي الحبيشي حيث قال
( أريد أن أزور الشيخ البرعي في مركزه ولكن أخشى أن يُنزل في أصحابي ملزمة )
وقد ناقشه في هذه الجمله وفي غيرها أخونا : عبدالملك بن سعيد العميسي في ملزمته المعنونة
بـــ( تبصير المحب والمبتدي ببعض جنايات وتجاوزات أحمد الأحمدي)
هذا الكلام غير صحيح ولو كان مركز الشيخ عبد العزيز البرعي أهلاًً لأن يطلب العلم فيه لأتيناه يوم أن كان على الجادة ، أما وقد عادى أهل السنة وإخوانه السلفيين ، وصار يشمت بهم ، ويبتر بعض المقالات التي يشنع بها عليهم ، ويُشمت بهم الأعداء فمن باب أولى أن لا يُأتى إليه ، ولا يطلب العلم عنده حتى يُظهر توبة صادقة ، واعتذاراً مما حصل منه نحو هذه الدعوة وبالله التوفيق ـ
قاله : أبو الفداء أحمد بن عبدالله الأحمدي الحبيشي وفقه الله
في 11من شهر رجب لعام 1435 هـ
قلت ُ : سبحان الله أصبح الكذب عند هؤلاء كالإدمان لا يستطيعون النوم ولا الحياة إلا به نسأل أن يهديهم وأن يردهم إلى الحق رداً جميلا .
قاله : أبو الفداء أحمد بن عبدالله الأحمدي الحبيشي وفقه الله
في 11من شهر رجب لعام 1435 هـ
قلت ُ : سبحان الله أصبح الكذب عند هؤلاء كالإدمان لا يستطيعون النوم ولا الحياة إلا به نسأل أن يهديهم وأن يردهم إلى الحق رداً جميلا .