أبو الفتن المأربي
1. تمجيده لنفسه
2. سموه بنفسه عن الخطأ.
3. يدافع عن سيد قطب
4. يدافع عن الإخوان المسلمين
5. مواجهة الشيخ ربيع ومنهجه السلفي وكتبه ومن يتربى عليها ويصفها بأنهم نفس غريب يركب الدعوة السلفية
6. يصر غاية الإصرار على أن جميع من تكلم فيه مقلدون للشيخ ربيع ومجاملون له وخائفون منه
7. طعنه في عدالة المشايخ لم يسبق إليـه أحد من أهل السنة
8. وصفه لأهل السنة بالتقليد والجهل والتلبيس وسوء النية
9. قال عن أحد المشايخ أنه خلفي
10. وصفه لأهل السنة بأنهم أخذوا الحزبية بأنتن صورها
11. يقول: واقع المشايخ واقع مخزٍ
12. قال عن دعوة المشايخ : دعـوة تزاحم السنة مزاحمة مـاكرة
13. قال بأن عنـد المشايخ تربية مشوهة
14. قال بأن المشايخ ينشئون جيلاً مفسداً
15. وصف الشيخ محمد بن عبد الوهاب بـالانحراف
16. قال عن الشيخ محمد بن عبد الوهاب بأن عنده عنجهية
17. قـال عن المشايخ: كنا نظن أن لديهم عمق في فهم الدعوة السلفية وإذا هم قشرة بيض
18. قال في بعض أهل السنة أنهم قوا طي صلصة
19. قال للمشايخ في معبر ودماج: أبشروا بالسنة السيئة التي سننتموها بين طلبة العلم .
20. قال عن الشيخ ربيع : لو كـان خرف لعله كان أسهل لـه من بهتانه وظلمه للمسلمين وهو بكامل عقله.
21. من قـواعد أبي الحسن قوله : نصحح ولا نهدم
22. دعواه أن الأئمة لا يطلقون كلمة (لا يثبت) إلا في حديث الرجل الضعيف
23. فهمه الخاطئ لقول أحد الأئمة فلان يدخل حديثه في المسند .
24. زعمه أن الحفاظ لا يستطيعون الحكم على الراوي إذا كان مقلاً ولم يكونوا عاصروه.
25. خلطه في كيفية معرفة أن الراوي ينتقي في الرواية عن شيوخه
26. رميه للإمام محمد بن سعد رحمه الله بالتساهل
27. قوله بجواز الاستشهاد بالمنكر الذي هو تفرُّد الضعيف
28. اعتراضه علي القرائن التي ذكرها الإمام الشافعي للاحتجاج بالمرسل
29. دعواه الخاطئة أن الحافظ ابن حجر لا يجزم بتوثيق النسائي ومطين والدارقطني إلا نادراً وإلا فالأصل أنه يحيد أو لا يعتمده كاملاً .
30. دعواه الخاطئة أن الراوي إذا قال فيه مجموعة من الأئمة ثقة وقال واحد منهم : ثقة ثبت فإن الحافظ يقول ثقة ثبت .
31. دعواه الخاطئة في موقف الحافظ من الرواة المختلف في تعيينهم .
32. دعواه الخاطئة في موقف الحافظ من انفراد أحد المتساهلين بالتوثيق .
33. دعواه الخاطئة على الحافظ في موقفه من الرواة الذين لم يوجد فيهم جرح أو تعديل وقد روى عنهم راوٍ لا يروي إلا عن ثقة أو ينتقي في الرواية عن شيوخه
34. دعواه أن الراوي إذا لم يوجد فيه جرح أو تعديل لكن روى عنه ابنه أو حفيده فإن الحافظ غالبا يترجم له بقوله مقبول
35. زعمه أن الحافظ ابن حجر قد يكتفي من الوليد بن مسلم وبقية بن الوليد بالتصريح في شيخيهما فقط ولم يذكر أي قرينة .
36. زعمه أن الحافظ الذهبي يطلق كلمة مجهول على مجهول الحال .
37. تميَّز بالجهل بالشرع وبالفهم السقيم لكلام العلماء
38. سوء الأدب مع أهل الفضل والعلماء
39. الكبر والغرور والإعجاب بنفسه مع ما عنده من جهل وانحراف
40. قال: "إذا كانت الكلمة من مخالفهم تحتمل معنى صالحًا وآخر سيئًا حملوها على المعنى السيئ بزعم أنهم أعرف بمخالفيهم وأن مخالفيهم أهل مراوغة ولف ودوران بل صرح بعضهم متهمًا مخالفيه بأنهم أهل زندقة.".
41. قال: "لو ظهر لي أن سيد قطب يقول بوحدة الوجود لكفَّرته"ثم لما تبين له بناء على قوله ولم يكفره بل أرجع تكفيره إلى ضوابط التكفير
42. قال مستهزئا: "من لم يزر الشيخ ربيعًا ومن كان على شاكلته أو يتصل بهم هاتفيًا فهو حزبي".
43. قال مستهزئا: "ومن تحفّظ في كلام الشيخ ربيع في مخالفه فهو حزبي".
44. قال مستهزئا: ومن لم يبدِّع فلانًا ويقول هو أكذب أو أخبث أو أضر من اليهود والنصارى والروافض فهو مميع أو حزبي متستر
45. قال مستهزئا: "والشيخ ربيع معصوم في مسائل المنهج والجرح والتعديل".
46. رميه الشيخ ربيع وإخوانه من السلفيين بالغلو في التكفير
47. قال أن الشيخ ربيع وصف الله عز وجل بأنه يفقه الواقع!!!
48. إنكاره لصفة الإدراك
49. لا يفرق بين الاستفهام الإنكاري والاستفهام التقريري
50. خلطه بين النفي والإثبات وإنكاره ما ثبت في كتاب الله
51. زعم أن الشيخ ربيع حفظَهُ اللهُ أثبت لله أنه مهتدٍ
52. بَتْرُه كلامَ الشيخ ربيع فيما يتعلق بأفعال الله عزَّ وجلَّ
53. هو مزبلة الحزبيين حيث جمع كلام أعداء السلفيين وصاغه بأسلوبه وزاد في الكذب والخيانة والجهل
54. بتْرُه لكلام الشيخ ربيع ليتهمه بكلام قبيح في حق الرب عز وجل
55. ادعى أن الشيخ ربيع حفظَهُ اللهُ يتهم الصحابة بالنفاق
56. نسب إلى الشيخ ربيع حَفِظَهُ اللهُ القول بعجز جبريل أو باحتمال عجزه عن القيام بالعلوم الشرعية والسياسية
57. نسب إلى الشيخ ربيع حَفِظَهُ اللهُ أنه يصف الإخوان المسلمين بإتقان العلوم الشرعية
58. نسب إلى بعض السلفيين أنه قال:" إن الشيخ ربيعاً معصوم في مسائل المنهج"
59. كذبه على الشيخ محمد بن هادي المدخلي حيث نسب إليه أنه قال: "لا يوجد في الرياض إلا سلفي واحد هو عبد السلام بن برجس".
60. كذب على مشايخ المدينة قال:"لقد طلب مني بعض هؤلاء المشايخ أثناء تلك اللقاءات أن أسامح الشيخ ربيعاً لما صدر منه من كلام جارح بدون دليل ولا أثارة من علم فقلت:سامحت الشيخ في حقي قبل مجيئي إليكم وأما ما هو من مسائل العلم فلا بد من الفصل فيه بأدلة شرعية والمواقف العاطفية لا تليق بذلك"
61. افترى وزعم أن الشيخ ربيع حَفِظَهُ اللهُ طرده من بيته لَمَّا ذهب إليه بعدما أصدر أهل المدينة بيانهم الأول الذي جاء إلى المدينة بسببه.
62. لا يفرق بين الإخوان المسلمين والقطبيين فسبب له هذا الخلطُ الافتراءَ على الشيخ ربيع حَفِظَهُ اللهُ.
63. يلمز الشيخ الألباني ويستهزئ به لوصفه الشيخ ربيعاً بأنه حامل لواء الجرح والتعديل
64. قال بأن الشيخ ربيع يصف نبي الله سليمان بأنه لا يعرف الواقع والعصفور عرف الواقع أكثر منه!!
65. من كبار الغلاة والداعين إلى الغلو الزاعمين أن من وصف نبياً أو عالماً أنه لا يعلم بعض الواقع أنه منتقص للأنبياء ولأهل العلم!!
66. دعوى جواز زيارة وقبول دعوة رؤوس البدع والضلال لحاجة شرعية كما يزعم مستدلاً بذلك بحديث نسبه إلى النبي r يتضمن قبوله r دعوة يهودية معترضاً بذلك على من اعترض عليه وأدانه بزيارته لبعض رؤوس أهل البدع
67. المأربي وأضرابه يجلسون على موائد أهل البدع والضلال ويضاحكونهم وينامون عندهم
68. كان المأربيّ يأتي إلى رمضان التكفيري خلسة وينام عنده!
69. اعتبر صفة الأكل والشرب صفة كمال في المخلوق وفي هذا نظر
70. تلونه في قضية تكفير وتفسيق الروافض للصحابة رضوان الله عليهم وتلاعبه بكلام شيخ الإسلام أبن تيمية
71. نقل عن ابن حزم أنه قال : " إن خبر الواحد يوجب العمل وأهمل قوله بأنه يفيد العلم كما أهمل حججه.
72. يُدافع عن حكمتيار
73. يحامي بالخيانة والبهتان عمن يدعو إلى حرية وأخوة الأديان
74. اتهامه النبي r أنه يجعل في جيشه الغثائية غير متنبهٍ لخطرها
75. زعمه أن أصحاب النبي r عندهم خلل في التربية!!
76. اتهام النبي r بإقرار سوء الظن.
77. اتهام أبي سعيد الخذري رضي الله عنه بأن عنده سوء ظن يمنعه من قبول الحق وجعله يتشكك ويرتاب في الحق الأبلج الواضح الجلي
78. الاستخفاف بدين النبي r.
79. اتهامه لحب النبي r أسامة بن زيد رضي الله عنهما بأنه مثال لتجاوز المعالم والثوابت وتجاوز الأصول والدخول في الضمائر ومثال علمي على العواطف والقواعد
80. قال عن أسامة رضي الله عنه [شوف العاطفة مستحكمة في نفس أسامة ونقسم على ذلك بالله .]
81. يخاطب أسامة رضي الله عنه بكل وقاحة وقلة أدب فيقول: [علام الغيوب أنت الذي يعلم السر وأخفى أنت الذي تعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور أنت الذي تعلم ما تكنه النفوس على الخلق تتألى على الله ؟ وتحلف أنه ما أراد إلا كذا] .
82. وصف أسامة بأن حججه واهية لا تغني عنه شيئاً في هذا المقام
83. قوله في الصحابة إنهم غثائية كما في شريط الفهم الصحيح قال نعم وأصر على كلامه ثم لما ذكر له سبب الهزيمـة في أول المعركـة وهي الإعجاب بالكثرة قال صدق الله لكن الغثائية موجودة في غير حنين ثم ذكر غزوة أحد واستدل بقوله تعالى ] مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ولما ضيق عليه في الكلام قال إن رأيتم أن هذا لا يليق بجناب الصحابة فأنا أتراجع
84. نوقش لماذا لا تقبل أقوال العلماء في سيد قطب والمغراوي قال أنا لا أقلد أحداً
85. نوقش في مسألة المفصل والمجمل وقال ليس في المسألة إجماع وهذا الكلام ردده كثيراً في جلسته وقاله في دفاعه عن المغراوي .
86. يصف بعض الصحابة بالأصاغر الأراذل
87. ثناؤه على المغراوي ودفاعه عنه
88. السخرية بمن بين أخطاء المغراوي .
89. مهاجمته للسلفيين والسخرية بهم
90. تزهيده في الجرح والتعديل
91. قال عن الشيخ مقبل :فترى الواحد منهم طالما أنه يتكلم في الأشخاص وإن كان ليس عنده شيء من الورع وليس عنده شيء من التُقى ولا يحافظ على الصلوات المهم طالما أنه عنده يعني قدرة على كذا أو أنه يتكلم في فلان وأنه يحذر من فلان فهو ما شاء الله أسد السنة وسلفي جلد وأنه صخرة وأنه كذا ويأتون بالألقاب التي وضعت في غير موضعها انتهى .
92. التزهيد في الردود
93. الطعن في أهل الردود
94. يريد منهجاً جديداً يدخل فيه جميع الطوائف من تبليغ وإخوان وقطبيين ومغراويين وعرعوريين .
95. له معرفة بالجرح والتعديل ولكنه يخالف أهل الحديث في تطبيق قواعده سائراً في ذلك على طريقة عدنان عرعور والأخوان المسلمين والقطبيين
96. يسير على منهج عدنان وغيره من أهل الباطل في رد الحق بدعوى أنه يأخذ بأصل التثبت فيقول:"أنا لا أقبل الكلام في أي شخص سواءً كان هذا الكلام في كتاب أو سمعته في شريط حتى أسمعه من الشخص المتكلم فيه أو اقرأه في كتابه
97. يفوق عدنان عرعور في الدعاوى العريضة فيقول: نحن أهل السنة منهجنا كذا
98. فرحه وافتخاره بما حصل بسبب فتنته من الفرقة والاختلاف بين السلفيين وزعمه أن هذه الفرقة محمودة
99. يدعي أنه وأهل السنة من أصحاب الدليل ولا يقبلون إلا الدليل ثم تراه في قضايا الخلاف يخالف الأدلة والأصول الإسلامية
100. كثير التلبيس والتأويلات الفاسدة للكلام الصريح أو الظاهر الذي يصدر منه أو ممن يتولاهم ويدافع عنهم
101. يعتقد ثم يستدل فهو يقع في الباطل ثم يذهب يبحث عن المخارج من أخطاء وشبهات البشر فحاله كحال متتبعي الرخص وتتبع الرخص مذموم.
102. نهج نهجاً خطيراً في حربه لأهل السنة
103. التأليب والتهييج ومناداة من يسميهم بأهل السنة بالالتفاف حول الدعوة وهو يقصد تحزيبهم وتكتيلهم حول شخصه.
104. قوله:" نريد منهجا واسعاً أفيح يسع الأمة يسع أهل السنة والأمة كلها" وهو يريد القاعدة المشهورة " نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضاً فيما اختلافنا فيه"
105. يسيء استخدام المصالح والمفاسد فينادي كثيراً بها ثم يطبقها بدون مراعاة لشروطها
106. التوسع في الكلام
107. يتباهى بالكثرة ولو كانت خيالية
108. يريد أن يناطح بالكثرة الحجج والبراهين التي تدين أباطيله
109. يسير على طريقة الحزبيين في إعلان مخالفة العلماء بغير دليل فيكابر ويعاند بجهله وهواه كبار أئمة الإسلام في إحدى القضايا الخطيرة
110. يعاند بجهل وهوى الشيخ ابن عثيمين والألباني وصالح الفوزان وعبد الله بن غديان وصالح آل الشيخ والشيخ ربيع وعبد الله الدويش ومحمد أمان وإسماعيل الأنصاري وعدد كبير من علماء المنهج السلفي يخالف كل هؤلاء العلماء الذين أدانوا سيد قطب بوحدة الوجود والحلول
111. يعاند بجهل وهوى في قضية التصوير والاختلاط ويخالف علماء اجتهدوا ثم رجعوا إلى الصواب وإلى الأدلة الشرعية وإلى الآن هو متشبت بهذين الرأيين بجهل وهوى و تقليد أعمى في مقابلة النصوص والقواعد الشرعيةمماحكاته حول معظم المسائل التي ناقشه فيها الشيخ عبد العزيز في تسع مسائل من كتابه السراج فادَّعى أنه عدل في هذه المسائل آخذاً بتوجيهات الشيخ
112. تلاعبه في النقل عن شيخ الإسلام في كتابه قطع اللجاج
1. تمجيده لنفسه
2. سموه بنفسه عن الخطأ.
3. يدافع عن سيد قطب
4. يدافع عن الإخوان المسلمين
5. مواجهة الشيخ ربيع ومنهجه السلفي وكتبه ومن يتربى عليها ويصفها بأنهم نفس غريب يركب الدعوة السلفية
6. يصر غاية الإصرار على أن جميع من تكلم فيه مقلدون للشيخ ربيع ومجاملون له وخائفون منه
7. طعنه في عدالة المشايخ لم يسبق إليـه أحد من أهل السنة
8. وصفه لأهل السنة بالتقليد والجهل والتلبيس وسوء النية
9. قال عن أحد المشايخ أنه خلفي
10. وصفه لأهل السنة بأنهم أخذوا الحزبية بأنتن صورها
11. يقول: واقع المشايخ واقع مخزٍ
12. قال عن دعوة المشايخ : دعـوة تزاحم السنة مزاحمة مـاكرة
13. قال بأن عنـد المشايخ تربية مشوهة
14. قال بأن المشايخ ينشئون جيلاً مفسداً
15. وصف الشيخ محمد بن عبد الوهاب بـالانحراف
16. قال عن الشيخ محمد بن عبد الوهاب بأن عنده عنجهية
17. قـال عن المشايخ: كنا نظن أن لديهم عمق في فهم الدعوة السلفية وإذا هم قشرة بيض
18. قال في بعض أهل السنة أنهم قوا طي صلصة
19. قال للمشايخ في معبر ودماج: أبشروا بالسنة السيئة التي سننتموها بين طلبة العلم .
20. قال عن الشيخ ربيع : لو كـان خرف لعله كان أسهل لـه من بهتانه وظلمه للمسلمين وهو بكامل عقله.
21. من قـواعد أبي الحسن قوله : نصحح ولا نهدم
22. دعواه أن الأئمة لا يطلقون كلمة (لا يثبت) إلا في حديث الرجل الضعيف
23. فهمه الخاطئ لقول أحد الأئمة فلان يدخل حديثه في المسند .
24. زعمه أن الحفاظ لا يستطيعون الحكم على الراوي إذا كان مقلاً ولم يكونوا عاصروه.
25. خلطه في كيفية معرفة أن الراوي ينتقي في الرواية عن شيوخه
26. رميه للإمام محمد بن سعد رحمه الله بالتساهل
27. قوله بجواز الاستشهاد بالمنكر الذي هو تفرُّد الضعيف
28. اعتراضه علي القرائن التي ذكرها الإمام الشافعي للاحتجاج بالمرسل
29. دعواه الخاطئة أن الحافظ ابن حجر لا يجزم بتوثيق النسائي ومطين والدارقطني إلا نادراً وإلا فالأصل أنه يحيد أو لا يعتمده كاملاً .
30. دعواه الخاطئة أن الراوي إذا قال فيه مجموعة من الأئمة ثقة وقال واحد منهم : ثقة ثبت فإن الحافظ يقول ثقة ثبت .
31. دعواه الخاطئة في موقف الحافظ من الرواة المختلف في تعيينهم .
32. دعواه الخاطئة في موقف الحافظ من انفراد أحد المتساهلين بالتوثيق .
33. دعواه الخاطئة على الحافظ في موقفه من الرواة الذين لم يوجد فيهم جرح أو تعديل وقد روى عنهم راوٍ لا يروي إلا عن ثقة أو ينتقي في الرواية عن شيوخه
34. دعواه أن الراوي إذا لم يوجد فيه جرح أو تعديل لكن روى عنه ابنه أو حفيده فإن الحافظ غالبا يترجم له بقوله مقبول
35. زعمه أن الحافظ ابن حجر قد يكتفي من الوليد بن مسلم وبقية بن الوليد بالتصريح في شيخيهما فقط ولم يذكر أي قرينة .
36. زعمه أن الحافظ الذهبي يطلق كلمة مجهول على مجهول الحال .
37. تميَّز بالجهل بالشرع وبالفهم السقيم لكلام العلماء
38. سوء الأدب مع أهل الفضل والعلماء
39. الكبر والغرور والإعجاب بنفسه مع ما عنده من جهل وانحراف
40. قال: "إذا كانت الكلمة من مخالفهم تحتمل معنى صالحًا وآخر سيئًا حملوها على المعنى السيئ بزعم أنهم أعرف بمخالفيهم وأن مخالفيهم أهل مراوغة ولف ودوران بل صرح بعضهم متهمًا مخالفيه بأنهم أهل زندقة.".
41. قال: "لو ظهر لي أن سيد قطب يقول بوحدة الوجود لكفَّرته"ثم لما تبين له بناء على قوله ولم يكفره بل أرجع تكفيره إلى ضوابط التكفير
42. قال مستهزئا: "من لم يزر الشيخ ربيعًا ومن كان على شاكلته أو يتصل بهم هاتفيًا فهو حزبي".
43. قال مستهزئا: "ومن تحفّظ في كلام الشيخ ربيع في مخالفه فهو حزبي".
44. قال مستهزئا: ومن لم يبدِّع فلانًا ويقول هو أكذب أو أخبث أو أضر من اليهود والنصارى والروافض فهو مميع أو حزبي متستر
45. قال مستهزئا: "والشيخ ربيع معصوم في مسائل المنهج والجرح والتعديل".
46. رميه الشيخ ربيع وإخوانه من السلفيين بالغلو في التكفير
47. قال أن الشيخ ربيع وصف الله عز وجل بأنه يفقه الواقع!!!
48. إنكاره لصفة الإدراك
49. لا يفرق بين الاستفهام الإنكاري والاستفهام التقريري
50. خلطه بين النفي والإثبات وإنكاره ما ثبت في كتاب الله
51. زعم أن الشيخ ربيع حفظَهُ اللهُ أثبت لله أنه مهتدٍ
52. بَتْرُه كلامَ الشيخ ربيع فيما يتعلق بأفعال الله عزَّ وجلَّ
53. هو مزبلة الحزبيين حيث جمع كلام أعداء السلفيين وصاغه بأسلوبه وزاد في الكذب والخيانة والجهل
54. بتْرُه لكلام الشيخ ربيع ليتهمه بكلام قبيح في حق الرب عز وجل
55. ادعى أن الشيخ ربيع حفظَهُ اللهُ يتهم الصحابة بالنفاق
56. نسب إلى الشيخ ربيع حَفِظَهُ اللهُ القول بعجز جبريل أو باحتمال عجزه عن القيام بالعلوم الشرعية والسياسية
57. نسب إلى الشيخ ربيع حَفِظَهُ اللهُ أنه يصف الإخوان المسلمين بإتقان العلوم الشرعية
58. نسب إلى بعض السلفيين أنه قال:" إن الشيخ ربيعاً معصوم في مسائل المنهج"
59. كذبه على الشيخ محمد بن هادي المدخلي حيث نسب إليه أنه قال: "لا يوجد في الرياض إلا سلفي واحد هو عبد السلام بن برجس".
60. كذب على مشايخ المدينة قال:"لقد طلب مني بعض هؤلاء المشايخ أثناء تلك اللقاءات أن أسامح الشيخ ربيعاً لما صدر منه من كلام جارح بدون دليل ولا أثارة من علم فقلت:سامحت الشيخ في حقي قبل مجيئي إليكم وأما ما هو من مسائل العلم فلا بد من الفصل فيه بأدلة شرعية والمواقف العاطفية لا تليق بذلك"
61. افترى وزعم أن الشيخ ربيع حَفِظَهُ اللهُ طرده من بيته لَمَّا ذهب إليه بعدما أصدر أهل المدينة بيانهم الأول الذي جاء إلى المدينة بسببه.
62. لا يفرق بين الإخوان المسلمين والقطبيين فسبب له هذا الخلطُ الافتراءَ على الشيخ ربيع حَفِظَهُ اللهُ.
63. يلمز الشيخ الألباني ويستهزئ به لوصفه الشيخ ربيعاً بأنه حامل لواء الجرح والتعديل
64. قال بأن الشيخ ربيع يصف نبي الله سليمان بأنه لا يعرف الواقع والعصفور عرف الواقع أكثر منه!!
65. من كبار الغلاة والداعين إلى الغلو الزاعمين أن من وصف نبياً أو عالماً أنه لا يعلم بعض الواقع أنه منتقص للأنبياء ولأهل العلم!!
66. دعوى جواز زيارة وقبول دعوة رؤوس البدع والضلال لحاجة شرعية كما يزعم مستدلاً بذلك بحديث نسبه إلى النبي r يتضمن قبوله r دعوة يهودية معترضاً بذلك على من اعترض عليه وأدانه بزيارته لبعض رؤوس أهل البدع
67. المأربي وأضرابه يجلسون على موائد أهل البدع والضلال ويضاحكونهم وينامون عندهم
68. كان المأربيّ يأتي إلى رمضان التكفيري خلسة وينام عنده!
69. اعتبر صفة الأكل والشرب صفة كمال في المخلوق وفي هذا نظر
70. تلونه في قضية تكفير وتفسيق الروافض للصحابة رضوان الله عليهم وتلاعبه بكلام شيخ الإسلام أبن تيمية
71. نقل عن ابن حزم أنه قال : " إن خبر الواحد يوجب العمل وأهمل قوله بأنه يفيد العلم كما أهمل حججه.
72. يُدافع عن حكمتيار
73. يحامي بالخيانة والبهتان عمن يدعو إلى حرية وأخوة الأديان
74. اتهامه النبي r أنه يجعل في جيشه الغثائية غير متنبهٍ لخطرها
75. زعمه أن أصحاب النبي r عندهم خلل في التربية!!
76. اتهام النبي r بإقرار سوء الظن.
77. اتهام أبي سعيد الخذري رضي الله عنه بأن عنده سوء ظن يمنعه من قبول الحق وجعله يتشكك ويرتاب في الحق الأبلج الواضح الجلي
78. الاستخفاف بدين النبي r.
79. اتهامه لحب النبي r أسامة بن زيد رضي الله عنهما بأنه مثال لتجاوز المعالم والثوابت وتجاوز الأصول والدخول في الضمائر ومثال علمي على العواطف والقواعد
80. قال عن أسامة رضي الله عنه [شوف العاطفة مستحكمة في نفس أسامة ونقسم على ذلك بالله .]
81. يخاطب أسامة رضي الله عنه بكل وقاحة وقلة أدب فيقول: [علام الغيوب أنت الذي يعلم السر وأخفى أنت الذي تعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور أنت الذي تعلم ما تكنه النفوس على الخلق تتألى على الله ؟ وتحلف أنه ما أراد إلا كذا] .
82. وصف أسامة بأن حججه واهية لا تغني عنه شيئاً في هذا المقام
83. قوله في الصحابة إنهم غثائية كما في شريط الفهم الصحيح قال نعم وأصر على كلامه ثم لما ذكر له سبب الهزيمـة في أول المعركـة وهي الإعجاب بالكثرة قال صدق الله لكن الغثائية موجودة في غير حنين ثم ذكر غزوة أحد واستدل بقوله تعالى ] مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ولما ضيق عليه في الكلام قال إن رأيتم أن هذا لا يليق بجناب الصحابة فأنا أتراجع
84. نوقش لماذا لا تقبل أقوال العلماء في سيد قطب والمغراوي قال أنا لا أقلد أحداً
85. نوقش في مسألة المفصل والمجمل وقال ليس في المسألة إجماع وهذا الكلام ردده كثيراً في جلسته وقاله في دفاعه عن المغراوي .
86. يصف بعض الصحابة بالأصاغر الأراذل
87. ثناؤه على المغراوي ودفاعه عنه
88. السخرية بمن بين أخطاء المغراوي .
89. مهاجمته للسلفيين والسخرية بهم
90. تزهيده في الجرح والتعديل
91. قال عن الشيخ مقبل :فترى الواحد منهم طالما أنه يتكلم في الأشخاص وإن كان ليس عنده شيء من الورع وليس عنده شيء من التُقى ولا يحافظ على الصلوات المهم طالما أنه عنده يعني قدرة على كذا أو أنه يتكلم في فلان وأنه يحذر من فلان فهو ما شاء الله أسد السنة وسلفي جلد وأنه صخرة وأنه كذا ويأتون بالألقاب التي وضعت في غير موضعها انتهى .
92. التزهيد في الردود
93. الطعن في أهل الردود
94. يريد منهجاً جديداً يدخل فيه جميع الطوائف من تبليغ وإخوان وقطبيين ومغراويين وعرعوريين .
95. له معرفة بالجرح والتعديل ولكنه يخالف أهل الحديث في تطبيق قواعده سائراً في ذلك على طريقة عدنان عرعور والأخوان المسلمين والقطبيين
96. يسير على منهج عدنان وغيره من أهل الباطل في رد الحق بدعوى أنه يأخذ بأصل التثبت فيقول:"أنا لا أقبل الكلام في أي شخص سواءً كان هذا الكلام في كتاب أو سمعته في شريط حتى أسمعه من الشخص المتكلم فيه أو اقرأه في كتابه
97. يفوق عدنان عرعور في الدعاوى العريضة فيقول: نحن أهل السنة منهجنا كذا
98. فرحه وافتخاره بما حصل بسبب فتنته من الفرقة والاختلاف بين السلفيين وزعمه أن هذه الفرقة محمودة
99. يدعي أنه وأهل السنة من أصحاب الدليل ولا يقبلون إلا الدليل ثم تراه في قضايا الخلاف يخالف الأدلة والأصول الإسلامية
100. كثير التلبيس والتأويلات الفاسدة للكلام الصريح أو الظاهر الذي يصدر منه أو ممن يتولاهم ويدافع عنهم
101. يعتقد ثم يستدل فهو يقع في الباطل ثم يذهب يبحث عن المخارج من أخطاء وشبهات البشر فحاله كحال متتبعي الرخص وتتبع الرخص مذموم.
102. نهج نهجاً خطيراً في حربه لأهل السنة
103. التأليب والتهييج ومناداة من يسميهم بأهل السنة بالالتفاف حول الدعوة وهو يقصد تحزيبهم وتكتيلهم حول شخصه.
104. قوله:" نريد منهجا واسعاً أفيح يسع الأمة يسع أهل السنة والأمة كلها" وهو يريد القاعدة المشهورة " نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضاً فيما اختلافنا فيه"
105. يسيء استخدام المصالح والمفاسد فينادي كثيراً بها ثم يطبقها بدون مراعاة لشروطها
106. التوسع في الكلام
107. يتباهى بالكثرة ولو كانت خيالية
108. يريد أن يناطح بالكثرة الحجج والبراهين التي تدين أباطيله
109. يسير على طريقة الحزبيين في إعلان مخالفة العلماء بغير دليل فيكابر ويعاند بجهله وهواه كبار أئمة الإسلام في إحدى القضايا الخطيرة
110. يعاند بجهل وهوى الشيخ ابن عثيمين والألباني وصالح الفوزان وعبد الله بن غديان وصالح آل الشيخ والشيخ ربيع وعبد الله الدويش ومحمد أمان وإسماعيل الأنصاري وعدد كبير من علماء المنهج السلفي يخالف كل هؤلاء العلماء الذين أدانوا سيد قطب بوحدة الوجود والحلول
111. يعاند بجهل وهوى في قضية التصوير والاختلاط ويخالف علماء اجتهدوا ثم رجعوا إلى الصواب وإلى الأدلة الشرعية وإلى الآن هو متشبت بهذين الرأيين بجهل وهوى و تقليد أعمى في مقابلة النصوص والقواعد الشرعيةمماحكاته حول معظم المسائل التي ناقشه فيها الشيخ عبد العزيز في تسع مسائل من كتابه السراج فادَّعى أنه عدل في هذه المسائل آخذاً بتوجيهات الشيخ
112. تلاعبه في النقل عن شيخ الإسلام في كتابه قطع اللجاج