والآن في هذه الأيّام في هذه الأيّام في هذه الأيّام بالذّات أُكرّرها ثلاثًا أصبح هذا اللّفظ لفظ الغُلوّ يستخدمه من أراد أن يتفلّت من المنهج السّلفي، لا يُستخدم على الوجه الصّحيح يستخدمه أمثال علي حسن الحلبي ومن كان معه، يستخدمه أبو الحسن المأربي ومن كان معه، يستخدمه عبد المالك رمضاني ومن كان معه، يستخدمه كُلّ هؤلاء ولا يُريدون بالغلوّ الغُلوّ الذي عناه رسول الله –صلّى الله عليه وسلّم- وإنّما في الحقيقة يُريدون به أهل السُنّة والجماعة يُريدون به السّلفيين الذين يُحاربون البدعة ويُنكرونها على أهلها ويُنكرون على من قام بالبدعة أو دعا إليها أو حسّن أمرها أو دافع عن أصحابها أو اعتذر لهم في حين أنهم هم يعتذرون لهؤلاء المبتدعة الذين فارقوا ما كان عليه أهل السُنّة في زمانهم من بين الإخوان المُسلمين أو السروريّين أو من كان على شاكلتهم
وهنا الرابط الصوتي
وهنا الرابط الصوتي
http://www.ajurry.co...11&d=1335328559 منقول