سلسلة تخريج آثار (10) أَثَرُ سُفْيَان الثَّوْرِيَّ : إِذَا أَحَبَّ الرَّجُلُ الرَّجُلَ فِي اللهِ، ثُمَّ أَحْدَثَ حَدَثًا......
=============
أخرجه البيهقي في شعب الإيمان 12/78 أبو بكر الدينوري في المجالسة وجواهر العلم (2/ 90) من طريق عَبْدُ اللهِ بْنُ خُبَيْقٍ، سَمِعْتُ يُوسُفَ بْنَ أَسْبَاطَ، سَمِعْتُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ، يَقُولُ : " إِذَا أَحَبَّ الرَّجُلُ الرَّجُلَ فِي اللهِ، ثُمَّ أَحْدَثَ حَدَثًا فِي الْإِسْلَامِ فَلَمْ يُبْغِضْهُ عَلَيْهِ فَلَمْ يُحِبَّهُ فِي اللهِ " .
وفي سنده عبدالله بن خبيق وشيخه يوسفَ ابن أَسْباط.
أما يوسف بن أسباط فقال الذهبي في ميزان الاعتدال 4/462 : وثقه يحيى بن معين. وقال أبو حاتم: لا يحتج به. وقال البخاري: كان قد دفن كتبه، فكان لا يجئ بحديثه كما ينبغي.
قلت : وقال العلامة الألباني عنه ضعيف
وأما عبدُ الله بنُ خُبَيْق ققال ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل 5/46: عبد الله بن خبيق الانطاكي روى عن شعيب بن حرب ويوسف ابن اسباط وحذيفة المرعشي وعلي بن بكار والهثم بن جميل وحجاج ابن محمد، ادركته ولم اكتب عنه، كتب إلى ابي بجزء من حديثه.
وقال العلامة الألباني لم أجد له ترجمة .
وقال السلمي في طبقات الصوفية : عبدُ الله بنُ خُبَيْق بن سلبق الأنْطَاكىُّ، كنيتُه أبو مجمد. صحب يوسفَ ابن أَسْباط. وهومن زُهَّاد الصوفية، والآكلين من الحلال، والوَرعين، في جميع أحْوالِه. وأصله من الكوفة؛ ولكنه من النَّاقِلَة إلى أنطاكِيَة. وطريقتُه في التَّصوفِ طريقةُ النُّورِىِّ، فإنه صَحِب أصحابه.
=============
أخرجه البيهقي في شعب الإيمان 12/78 أبو بكر الدينوري في المجالسة وجواهر العلم (2/ 90) من طريق عَبْدُ اللهِ بْنُ خُبَيْقٍ، سَمِعْتُ يُوسُفَ بْنَ أَسْبَاطَ، سَمِعْتُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ، يَقُولُ : " إِذَا أَحَبَّ الرَّجُلُ الرَّجُلَ فِي اللهِ، ثُمَّ أَحْدَثَ حَدَثًا فِي الْإِسْلَامِ فَلَمْ يُبْغِضْهُ عَلَيْهِ فَلَمْ يُحِبَّهُ فِي اللهِ " .
وفي سنده عبدالله بن خبيق وشيخه يوسفَ ابن أَسْباط.
أما يوسف بن أسباط فقال الذهبي في ميزان الاعتدال 4/462 : وثقه يحيى بن معين. وقال أبو حاتم: لا يحتج به. وقال البخاري: كان قد دفن كتبه، فكان لا يجئ بحديثه كما ينبغي.
قلت : وقال العلامة الألباني عنه ضعيف
وأما عبدُ الله بنُ خُبَيْق ققال ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل 5/46: عبد الله بن خبيق الانطاكي روى عن شعيب بن حرب ويوسف ابن اسباط وحذيفة المرعشي وعلي بن بكار والهثم بن جميل وحجاج ابن محمد، ادركته ولم اكتب عنه، كتب إلى ابي بجزء من حديثه.
وقال العلامة الألباني لم أجد له ترجمة .
وقال السلمي في طبقات الصوفية : عبدُ الله بنُ خُبَيْق بن سلبق الأنْطَاكىُّ، كنيتُه أبو مجمد. صحب يوسفَ ابن أَسْباط. وهومن زُهَّاد الصوفية، والآكلين من الحلال، والوَرعين، في جميع أحْوالِه. وأصله من الكوفة؛ ولكنه من النَّاقِلَة إلى أنطاكِيَة. وطريقتُه في التَّصوفِ طريقةُ النُّورِىِّ، فإنه صَحِب أصحابه.