أسئلة منهجية مهم جدا لوحدة الصف في شباب السلفيين في تنزانيا بعد ما تفرقوا بسبب الفتنة الذي وقع بينهم وارجوا يا اخوتي ان ترفعوها لغير واحد من العلماء وطلاب العلم ليعم الفائدة ولتطمئن قلوب الضعفاء منهم وجزاكم الله عنا خيرا
أبنائكم السلفيين مدينة دار السلام دولة تنزانيا
أبنائكم السلفيين مدينة دار السلام دولة تنزانيا
1- عندنا في تنزانيا إذا اردت أن تبني مسجدا تشترط الحكومة أن تكون المساجد مسجلة في الحكومة إما باسم مسجد وإما باسم المؤسسة او جمعية , ولكن تسجيل باسم المسجد ليس فيه مخالفات مثل المؤساسا اوالجمعية فما هو الواجب علينا نسجل المسجد باسم المؤسسة أوبجمعية ونرتكب المخالفات أم باسم المسجد لكون المسجد مخالفاته قليلة جدا بالنسبه للجمعية. علما أن تسجيل بالمؤسسة او الجمعية يؤدي إلى الخلاف والشقاق بين السلفيين؟. أفيدونا ماجورين.
2- عندنا في تنزانيا طالب من طلاب علم ممن ينتسب الى السلفية في دعوته انشاء مؤسسة باسم – شيخ الإسلام بن تيمية –
علما أن الحكومة تشترط في ذلك أن يكون للمؤسسة حسابا في البنك. أ) وانتخابات في كل فترة.
ب) وتصوير ذوات الأرواح.
ت) ورفع ملفات دور المؤسسة شهريا أو سنويا.
ث) وأن يكون لها رئيس وأمناء أعضاء, يرشحون وينتخبون بحسب الوقت المتفق بينهم سنويا كان او بعد كل ستة شهور يزيد أو ينقص بحسب اتفاقهم الذي يجرون فيما بينهم.
جـ) وأن تكون تحت ظل مؤسسة او جمعية حزبية أو حتى صوفية مثل المجلس الأعلى لمسلمين تنزانيا (bakwata) وغير ذلك من المخالفات فأدت إلى الخلاف بين السلفين وانقسمت الدعوة وبدأت الردود من الجانبين.
علما أنه حصل على القائم على لهذه المؤسسة – شيخ الإسلام بن تيمية - الطعن في بعض السلفين بل ومشايخ السنة بحجة ان العلماء السنة لم يتكلموا بالجمعية امثال الشيخ بن باز –رحمه الله- والشيخ ربيع –حفظه الله وغيرهم؟.
السؤال هل لإنخراط في هذه المؤسسة وغيرها من الجمعيات مشابهة مشروعة أم محرمة وما نصيحتكم للسلفيين أمام هذه الفتنة التي وقعت بيننا؟.
3- أيهما أعظم ترك هذا المسجد الذي هو تحت ضل هذه المؤسسات وجمعيات وييسر الله من يبني مسجدا آخر أم الحفاظ على المسجد مع الفرقة والاختلاف الشديد والتقاطع والتهاجر؟ افتونا ماجورين