بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين ،والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين
أما بعد:فيقول الله تعالى في كتابه الكريم:)الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهوالعزيز الغفور(
قال الفضيل بن عياض رحمه الله:أحسن عملا أخلصه وأصوبه.
ومعلوم أن الله لا يقبل العبادة من المؤمن إلا بشرطين اثنين هما :الإخلاص والمتابعة.
وقد ذكر الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في رسالته)الإبداع في كمال الشرع وخطر الإبتداع( شروطا ستة لتحقق المتابعة هي:
1/السبب:فإذا تعبد الإنسان لله عبادة مقرونة بسبب ليس شرعيا فهي بدعة مردودة على صاحبها.
2/الجنس:فلا بد أن تكون العبادة موافقة للشرع في جنسها فلو تعبد إنسان لله بعبادة لم يشرع جنسها فهي غير مقبولة.
3/القدر:فلو أراد إنسان أن يزيد صلاة على أنها فريضة فنقول:هذه بدعة غير مقبولة لأنها مخالفة للشرع في القدر.
4/الكيفية:فلو أن رجلا توضأ فبدأ بغسل رجليه،ثم مسح رأسه ثم غسل يديه ثم وجهه فنقول:وضوءه باطل لأنه مخالف للشرع في الكيفية.
5/الزمان:فلو أن رجلا ضحى في أول أيام ذي الحجة فلا تقبل الأضحية لمخالفة الشرع في الزمان.
6/المكان:فلو أن رجلا اعتكف في غير مسجد فإن اعتكافه لايصح.
هذا ما أردت نقله من كلام الشيخ ابن عثيمين رحمه الله_ بتصرف_..
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..
الحمدلله رب العالمين ،والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين
أما بعد:فيقول الله تعالى في كتابه الكريم:)الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهوالعزيز الغفور(
قال الفضيل بن عياض رحمه الله:أحسن عملا أخلصه وأصوبه.
ومعلوم أن الله لا يقبل العبادة من المؤمن إلا بشرطين اثنين هما :الإخلاص والمتابعة.
وقد ذكر الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في رسالته)الإبداع في كمال الشرع وخطر الإبتداع( شروطا ستة لتحقق المتابعة هي:
1/السبب:فإذا تعبد الإنسان لله عبادة مقرونة بسبب ليس شرعيا فهي بدعة مردودة على صاحبها.
2/الجنس:فلا بد أن تكون العبادة موافقة للشرع في جنسها فلو تعبد إنسان لله بعبادة لم يشرع جنسها فهي غير مقبولة.
3/القدر:فلو أراد إنسان أن يزيد صلاة على أنها فريضة فنقول:هذه بدعة غير مقبولة لأنها مخالفة للشرع في القدر.
4/الكيفية:فلو أن رجلا توضأ فبدأ بغسل رجليه،ثم مسح رأسه ثم غسل يديه ثم وجهه فنقول:وضوءه باطل لأنه مخالف للشرع في الكيفية.
5/الزمان:فلو أن رجلا ضحى في أول أيام ذي الحجة فلا تقبل الأضحية لمخالفة الشرع في الزمان.
6/المكان:فلو أن رجلا اعتكف في غير مسجد فإن اعتكافه لايصح.
هذا ما أردت نقله من كلام الشيخ ابن عثيمين رحمه الله_ بتصرف_..
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..