قال الإمام شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أبي بكر العروف بإبن القيم الجوزية في كتابه الماتع بدائع الفوائد :-
ونفي التساوي في القرآن الكريم على ثلاثة أنواع :-
1- نفي التساوي بين الفعلين لقوله تعالى ( أجعلتم سقاية الحاج وعمارةالمسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر )
2- نفي التساوي بين الفاعلين لقوله تعالى ( لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر والمجاهدون في سبيل الله ) .
3- نفي التساوي بين الجزايئن قال تعالى ( لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة ) .
وقد جمع الله هذه الثلاثة الأنواع في آية واحدة :
فقال سبحانه ( وما يستوي الأعمى والبصير ولا الظلمات ولا النور ولا الظل ولا الحرور وما يستوي الأحياء ولا الأموات ).
الأعمى والبصير العالم والجاهل , الظلمات والنور الكفر والإيمان , الظل والحرور الجنة والنار . أه
ونفي التساوي في القرآن الكريم على ثلاثة أنواع :-
1- نفي التساوي بين الفعلين لقوله تعالى ( أجعلتم سقاية الحاج وعمارةالمسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر )
2- نفي التساوي بين الفاعلين لقوله تعالى ( لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر والمجاهدون في سبيل الله ) .
3- نفي التساوي بين الجزايئن قال تعالى ( لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة ) .
وقد جمع الله هذه الثلاثة الأنواع في آية واحدة :
فقال سبحانه ( وما يستوي الأعمى والبصير ولا الظلمات ولا النور ولا الظل ولا الحرور وما يستوي الأحياء ولا الأموات ).
الأعمى والبصير العالم والجاهل , الظلمات والنور الكفر والإيمان , الظل والحرور الجنة والنار . أه