قال الإمام الوادعي –رحمه الله-
وهو يحُث أهل السنة على التميّز في دعوتهم، ويحذرهم من الخليط والغثائية:
(ولن تقام سنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم إلا بالتميّز).
(تحفة المجيب ص 83)
--------------------------
وقال –رحمه الله- :
وننصح أهل السنة أن يتميزوا وأن يبنوا لهم مساجد ولو من اللِّبن أو من سعف النخل، فإنّهم لن يستطيعوا أن ينشروا سنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم إلا بالتميّز وإلا فالمبتدعة لن يتركوهم ينشرون السنة).
(تحفة المجيب ص 208)
-------------------------------
وقال خليفته الناصح ألامين الشيخ يحيى بن علي الحجوري
–حفظه الله تعالى-
في مقال له بعنوان (الشيخ فالح -هداه الله- مولع بالجزاف وقلة الإنصاف):
(فهذه كتب علماء السنة باليمن حافلة بعلم الحديث والعقيدة الصحيحة والفقة وبيان سبيل أهل الباطل، وهذه خطبهم ومحاضراتهم تزخر بالعلم النافع، وهذه دروسهم وفتاواهم ودعوتهم تسير سيرًا مباركًا في
غاية التميز والصفاء والنقاء، بالله عليكم هذه الدعوة الهائلة التي ورائها آلاف الناس
من المهرة حدود عمان إلى حرض حدود المملكة العربية السعودية بين أوساط شيعة وصوفية وإخوان مسلمين وقطبين وغيرهم تحت رعاية الله وعنايته ثم رعاية علماء ودعاة السنة،
هل تقوم هذه الدعوة بهذا الخير على غير علم وفهم وحكمة وتوفيق من الله عزوجل.
إن الدعوات التي لم تعتنِ بالعلم والسنة والتميز ولم تولِ ذلك اهتمامها فشلت وضاعت وفُضحت وصارت منبوذة عند الناصحين، أما دعوة السنة فالصلحاء لها في غاية المحبة والإجلال والإقبال والله المنة.)
وهو يحُث أهل السنة على التميّز في دعوتهم، ويحذرهم من الخليط والغثائية:
(ولن تقام سنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم إلا بالتميّز).
(تحفة المجيب ص 83)
--------------------------
وقال –رحمه الله- :
وننصح أهل السنة أن يتميزوا وأن يبنوا لهم مساجد ولو من اللِّبن أو من سعف النخل، فإنّهم لن يستطيعوا أن ينشروا سنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم إلا بالتميّز وإلا فالمبتدعة لن يتركوهم ينشرون السنة).
(تحفة المجيب ص 208)
-------------------------------
وقال خليفته الناصح ألامين الشيخ يحيى بن علي الحجوري
–حفظه الله تعالى-
في مقال له بعنوان (الشيخ فالح -هداه الله- مولع بالجزاف وقلة الإنصاف):
(فهذه كتب علماء السنة باليمن حافلة بعلم الحديث والعقيدة الصحيحة والفقة وبيان سبيل أهل الباطل، وهذه خطبهم ومحاضراتهم تزخر بالعلم النافع، وهذه دروسهم وفتاواهم ودعوتهم تسير سيرًا مباركًا في
غاية التميز والصفاء والنقاء، بالله عليكم هذه الدعوة الهائلة التي ورائها آلاف الناس
من المهرة حدود عمان إلى حرض حدود المملكة العربية السعودية بين أوساط شيعة وصوفية وإخوان مسلمين وقطبين وغيرهم تحت رعاية الله وعنايته ثم رعاية علماء ودعاة السنة،
هل تقوم هذه الدعوة بهذا الخير على غير علم وفهم وحكمة وتوفيق من الله عزوجل.
إن الدعوات التي لم تعتنِ بالعلم والسنة والتميز ولم تولِ ذلك اهتمامها فشلت وضاعت وفُضحت وصارت منبوذة عند الناصحين، أما دعوة السنة فالصلحاء لها في غاية المحبة والإجلال والإقبال والله المنة.)