بسم الله الرحمن الرحيم
|
\
*\\\\\* قواعد مشتركة بين أهل البدع السابقين واللاحقين *\\\\\*
القواعد المشتركة بين أهل التحزب السابقين واللاحقين كثيرة وهي المعتبرة في الحكم على الرجل بأنه مبتدع ..
1- اتباع الهوى .
2- تقديم العقل على النقل .
3- اعتماد الرأي المذموم في الشرع .
4- لا يردون الجزئيات إلى الكليات .
5- لا يرجعون إلى ما كان عليه السلف رجوعاً كلياً .
6- عند التنازع لا يردون المتنازع فيه إلى الكتاب والسنة.
7- عند الفتن المدهلة لا يرجعون إلى الراسخين في علم الشريعة .
8- يصرون على بدعهم بعد بيان أهل العلم لهم .
9- التكفير والاستحلال للدماء والأموال المحرمة لمخالفيهم جزئياً أو كلياً , وإن أخفت بعض الفرق ذلك .
10- إلباس الحق بالباطل , قال العلامة بن القيم : في "إغاثة اللهفان" 2\81 : (فكل صاحب باطل لا يتمكن من تزيين باطلة إلا بإخراجه في قالب حق) .
11- اتباع اليهود والنصارى .
فهذه من أبرز القواعد التي سلكها أرباب البدع العصريون كما سلكها أسلافهم من قبل ,
قال الإمام أحمد رحمه الله : (أهل البدع مخالفون في الكتاب , مختلفون في الكتاب , متفقون على مخالفة الكتاب) .
قلتُ "الشيخ حفظه الله" وهذا ينطبق على أهل البدع والتحزب عموماً , ولا يظن ظان أن وجود ما سمي بالحضارة مانعاً من سلوك طرق أهل الضلال السابقين , بل إنها السنن تلحق المتأخر بالمتقدم .
نقلاً من كتاب : "بداية الانحراف ونهايته" ص\32\ للشيخ الفاضل : محمد بن عبدالله الأمام
|
\
*\\\\\* قواعد مشتركة بين أهل البدع السابقين واللاحقين *\\\\\*
القواعد المشتركة بين أهل التحزب السابقين واللاحقين كثيرة وهي المعتبرة في الحكم على الرجل بأنه مبتدع ..
1- اتباع الهوى .
2- تقديم العقل على النقل .
3- اعتماد الرأي المذموم في الشرع .
4- لا يردون الجزئيات إلى الكليات .
5- لا يرجعون إلى ما كان عليه السلف رجوعاً كلياً .
6- عند التنازع لا يردون المتنازع فيه إلى الكتاب والسنة.
7- عند الفتن المدهلة لا يرجعون إلى الراسخين في علم الشريعة .
8- يصرون على بدعهم بعد بيان أهل العلم لهم .
9- التكفير والاستحلال للدماء والأموال المحرمة لمخالفيهم جزئياً أو كلياً , وإن أخفت بعض الفرق ذلك .
10- إلباس الحق بالباطل , قال العلامة بن القيم : في "إغاثة اللهفان" 2\81 : (فكل صاحب باطل لا يتمكن من تزيين باطلة إلا بإخراجه في قالب حق) .
11- اتباع اليهود والنصارى .
فهذه من أبرز القواعد التي سلكها أرباب البدع العصريون كما سلكها أسلافهم من قبل ,
قال الإمام أحمد رحمه الله : (أهل البدع مخالفون في الكتاب , مختلفون في الكتاب , متفقون على مخالفة الكتاب) .
قلتُ "الشيخ حفظه الله" وهذا ينطبق على أهل البدع والتحزب عموماً , ولا يظن ظان أن وجود ما سمي بالحضارة مانعاً من سلوك طرق أهل الضلال السابقين , بل إنها السنن تلحق المتأخر بالمتقدم .
نقلاً من كتاب : "بداية الانحراف ونهايته" ص\32\ للشيخ الفاضل : محمد بن عبدالله الأمام