ملخص ما حوته النصائح السلفية للوالد الشيخ محمد بن عبد الوهاب الوصابي1- دفاعه المستميت عن عبد الرحمن وعصابته .
2- نزول الشيخ على الحزبيين والحسنيين والبكريين محاضراته ودروسه في مساجد الحزبيين والصوفية .
3- الجلوس بعد المحاضرة للقريبي في الحديدة ليجيب على الأسئلة
4-فتوى بمشروع إفطار الصائم في مساجد السنة
5- التهوين من المحرمات مثل قوله عن الدجاج الفرنسي ( المسألة خلافية خلوا الناس يأكلون )
6- حضور ولائم الجمعيات حيث نزل الشيخ محمد الشيخ الوصابي عند من يدعى بأبي جابر الكشموع في مسجده مدعوًا إلى طعام وليمة عرس جماعي ومحاضرة في مسجد أبي جابر فحصل في هذا المجلس أن أحضروا طعام الوليمة وعندما أخذ الناس مجالسهم لتناول الطعام والشيخ محمد منهم جاء المصورون وأخرجوا الناس من المجلس وصوروا تلك السفر والصحون .
7- طعنه في علماء السنة أمثال الشيخ ربيع الفوزان و النجمي و حسن بن قاسم بأنهم جواسيس وبأنهم مسيرون ومسيسون وأن الشيخ يحيى كذاب
8- الفتوى بدش المجد أو الدش الإسلامي وجواز التلفاز بضوابط
9- وقال الشيخ محمد بن عبدالوهاب الوصابي : لولا الله ثم العلماء لكنا قوماً ضالين
10- تحذيره من دماج وتنفيره عنها وعن الشيخ يحيى
قواعد الشيخ محمد هداه الله وتأصيلاته الجديدة11- وقال الشيخ الوصابي كتابه نصيحة العلماء (ص56)) : تسمع من هذا العالم وتسمع الثاني وتسمع من الثالث وتسمع من الرابع. اهـ
12- وقال الشيخ الوصابي (ص56-57):( مثلاً فلان حزبي وإلا ما هو حزبي، يا أخي فلان هذا ما هو عندك ولا هو شيخك ولا أنت في بلاده ولا هو في بلادك، مثل هذا انصرف عنه وانصرف عن هذه القضية إلى غيرها؛ لأنك ما أنت فيها، هذه القضية لا بأس أن يسال عنها شخص هو من بلاد فلان هذا، أما إنسان لا أنت في بلاده ولا هو في بلادك مالك منه، حزبي ما هو حزبي، هذا شيء ما يخصك، لست أنت من أهله، بعض الناس يحشر نفسه في أمور ولو كان ما هو من أهلها، فهذا النوع من الناس في جهل في عمى في تخبط. اهـ
13- قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب )ص232) (ودعوة أهل السنة دعوة علم، إذا كتبت ملزمة لا يكون فيها تسميه فلان ولا تسميه فلان، ولا دقدقة لفلان ولا لفلان، إنما يكون فيها علم، تتكلم بعلم وتتكلم بخير وتدافع عن العقيدة بدون دقدقة لأحد، دعوتنا أرفع من أن يكون فيها هذا يرد على هذا، وهذا يرد على هذا، وهم كلهم من أهل السنة. دعوتنا قال الله وقال الرسول عليه الصلاة والسلام، ولا ينشر البحث إلا بعد أن يعرض على أحد العلماء من أهل السنة. إلخ
14- وقال الشيخ الوصابي في شريطه الموسوم : بالالتفاف حول العلماء: العدني كونه وحده قد يخطئ، الحجوري كونه وحده قد يخطئ، لكن إذا اجتمعت كلمة العلماء كلهم على شيء واحد إن شاء الله يكون الشيطان يكون الشيطان قريب من الواحد وهو من الاثنين أبعد ومن الثلاثة أبعد وأبعد ومن الاربعة أشد بعداً.
15- وقال الشيخ الوصابي في شريطه تاسوعاء: الجرح إذا أخذت الجرح عن شخص واحد تصبح ما ترى إلا ما يراه هو وتصبح أنت ضيق الأفق ما عندك إلا عين واحدة لكن خذ الجرح من أكثر من عالم من علماء السنة ومن علماء التوحيد...فمن الخطأ أن الإنسان ينظر بنظرة ضيقة جداً
16- قال الشيخ الوصابي في شريطه الموسوم "اجتماع العلماء لعام 1428هـ": وقد يحصل بين على المديني وأحمد بن حنبل أو يحيى بن معين في بعض الرواة هذا يوثق وهذا يضعف، اختلاف أفهام واختلاف اجتهاد فلا يعنف هذا على هذا ولا هذا على هذا، فوسعوا بالكم يا رحمكم الله فوسعوا بالكم، فكونوا فلان يرى أن فلان مجروح وغيره لا يراه مجروح فهذا أقل شيء أن يكون مما يسوغ فيه الاختلاف وأنه من الأمور الاجتهادية فلا ينبغي أن يجر هذا على هذا ولا هذا على هذا، والقلوب صافية، والقلوب متآلفة، والقلوب متحابة، ولا يمتحن هذا بهذا ولا هذا بهذا، كونوا أرفع من ذلك ترفعوا
17- وقال: أنت لو عدت إلى كتب الجرح والتعديل كم تجد من خلاف بين الأئمة ما بين مجروح وما بين مضعف في اختلاف كبير وما كان يتحزب ليحيى بن معين مجموعة على ابن لهيعة ولا يتحزب لعلي بن المديني على ابن لهيعة.
18- وقال الشيخ الوصابي: وطالب العلم يقبل على شأنه ودروسه وحفظه ويحفظ لسانه إلا من خير وإذا سأله العامي أرشده إلى أهل العلم وليعلم طالب العلم أنه متى تقمص ثوب العلماء وصار يخوض في الفتن فيعدل ويجرح من شاء ويصدر الأحكام هنا وهناك ويفتي بما يوافق هواه فلا يأمن مكر الله.
20- وقال الشيخ الوصابي: أما الفتنة بين عالمين من علماء أهل السنة فلا يخوض فيها إلا علماء أهل السنة فهم أعلم وأعرف بما يقولون وأدرى بالمصالح والمفاسد وبمن يستحق أن يعدل أو يجرح أما العامي وطالب العلم فلا يجوز لهم الخوض في مثل هذه الفتن فضلاً عن أن يجرحوا أو يعدلوا.
21- وقال الشيخ الوصابي : يأخي هذه المسائل ليست عليك هذه المسائل على العلماء أما أنت فأنت طالب أو عامي فاعرف قدر نفسك تفقه في الدين تعلم.
22- وقال الشيخ الوصابي: إذا جاءت فتنة فالأصل أن الطلاب والعامة لا يخوضون فيها وإنما يعيدونها إلى أهل العلم.
23- وقال الشيخ الوصابي: احفظ لسانك من قولك الشيخ فلان قال في فلان كذا، وكذا هذا راجع إلى العلماء إن كان مصيباً فهم سيقرونه وإن كان مخطأً ناصحوه، أما أنت فطالب أو عامي وهذا شيء لا يعنيك.
24- وقال: الجرح والتعديل من ديننا ليس هو لكل من هب ودب إن الجرح والتعديل له رجال وهم العلماء الاتقياء المخلصون الصادقون الرحماء وهم العلماء الاتقياء المخلصون دون محاباة أو مجاملة لأحد ولا تاثر بالعواطف وإنما يضعونه في موضعه اللائق به دون ظلم ولا اعتداء ولا انتقام للنفس ولا رياء ولا سمعه.
25- وقال الشيخ : أن الجرح والتعديل مدخل شيطاني، كما في شريطه في الرحلة البطوطية الأخيرة: فعلى أهل السنة أن يتفطنوا يعني دخل عليهم الشيطان باسم الجرح والتعديل ودخل باسم الدين النصيحة، صح الدين النصيحة والنصيحة من ديننا لكن فرقوا بين النصيحة والفضيحة، والجرح والتعديل من ديننا ولكن متى يكون هذا ومتى يكون هذا ولمن يكونان ثم أيضاً كما أن الجرح والتعديل من ديننا فكذلك المصالح والمفاسد، مراعاة المصالح والمفاسد من ديننا فهذه مصلحة وهذه مفسدة أيهم أعظم من الذي يقدم، من الذي يؤخر –: ثم : أسهب بذكر المثال في قصة عدم هدم الكعبة ثم قال: فالجرح والتعديل من ديننا ومراعاة المصالحح والمفاسد ايضاً من ديننا فمن الخطأ أن الإنسان يأخذ بجانب ويترك الجانب الثاني، وهذه المسائل جرح وتعديل ومراعاة المصالح والمفاسد ما هي لكل الناس ما كل الناس يستطيعوا أن ينزلوا المسائل منازلها هذه لأهل العلم، فكون الشيطان دخل بهذا الكيد العظيم والمحكم بين أهل السنة بين رجال ونساء إلا من رحم الله منهم، مسألة التجريح هذا أذكركم بأن هذه مداخل شيطانية، ما صارت المسألة نصيحة وإنما تحولت إلى فضيحة ولا صار الأمر جرح وتعديل بالمعنى الصحيح إنما كما عرفتم صار هناك هدم لجزء كبير من الدين هو مراعاة المصالح والمفاسد ودرء المفاسد مقدم على جلب المصالح .
26- وقال الشيخ الوصابي: في شريط تاسوعاء: الإنسان ما يسلم كل واحد له عيوب فإذا تطعن في عرض أخيك لا تأمن أن يطعن في عرضك فما نحب أن نطعن في عرض إخواننا أهل السنة والجماعة حتى لو كان عنده شيء من التقصير نقول عسى الله أن يأخذ بيده عسى أن يوفقه وعسى الله أن يسمع من أي خطبة وأي درس فينتفع بها ما نحب أن نكون مدققين وراء الناس.
27- قال الشيخ الوصابي في كتابه القول المفيد:ص 72 ( تعريف التوحيد: التوحيد لغة:مصدر وحد يوحد، أي جعل الشيء واحداً. وشرعاً هو:افراد الله في ربوبيته وألوهيته وأسمائه وصفاته وحكمه. ) انظر مجموع فتاوى الشيخ ابن باز:(1/34 )
28- قول الشيخ ( نحن لا نعادي إلا أبا الحسن فقط ). اهـ هذا لما أنكروا عليه نزوله على أصحاب أبي الحسن .
29- تقريض كتاب القول المفيد عند علماء الصوفية مثل محمد بن علي مكرم ومدحه له بالشيخ العلامة .
30- يرى أنَّ ردود أهل العلم مع فالح الحربي, مع أبي الحسن المصري, مع عدنان عرعور, مع المغراوي لعبة
31- دعوته لأهل السنة بأن يتحاكموا إلى المحاكم من أجل فصل النزاعات التي بينهم .
32- التغير الملموس في الفتاوى بعد أن كان ينهى عنها مثل الأذان الأول من يوم الجمعة * الصلاة خير من النوم في الثاني من الفجر * بناء المنارات والمحاريب .