بسم الله الرحمن الرحيم
فضيلة الشيخ العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله وبعد
يقول الله ( فاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ }
لقد توفي أشخاص في حينا وبعض الإخوة يمتنعون عن الصلاة عليهم بحجة أنهم من المتهاونين بالصلاة فبعضهم لا يصلي إلا يوم الجمعة وبعضهم يصلي مرة أو مرتين في الأسبوع أو إذا كان هناك مناسبة , وقام بعض الناس بالإنكار عليهم بأن الله هو الذي يحاسب الناس , وأن هذا من تزكية النفس .
1- فهل فعل الإخوة صحيح ؟
2- وما هو واجب المسلم نحو تارك الصلاة ؟
3- وما هو الرد لمثل هذه الأقاويل ؟
حفظكم الله ونفع بعلمكم الإسلام والمسلمين .
بسم الله الرحمن الرحيم
فضيلة الشيخ العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله وبعد
يقول الله ( فاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ }
لا يخفاكم ما يحصل من أحداث مفجعة وأمور مروعة من سائقي السيارات من صدام أو انقلاب فيحصل بسبب ذلك موت أنفس وقد ينجو من هذا الحادث المؤلم السائق فماذا يلزمه في الشرع ؟
حفظكم الله ونفع بعلمكم الإسلام والمسلمين .
بسم الله الرحمن الرحيم
فضيلة الشيخ العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله وبعد
يقول الله ( فاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ }
لا يخفكم ما للعفو من الأجور العظيمة عند الله وعند الناس ولكن يحصل إشكال وهو أنه يقوم أولياء الدم بالعفو عن السائق كالأب أو الأبناء الكبار أو الزوجة , ولهذا المتوفي أولاد صغار ليس لهم من يعولهم بعد موت أبيهم فهل من حرج إذا طالب بعض أقارب القصار بحقهم بعد العفو من قبل المذكورين لأن الصغار يحفظ حقهم حتى يبلغ رشدهم .
فما هو التفصيل في هذه المسألة وما الأولى اتخاذه في مثل هذه القضية وماذا يجب على الذي يسعى بالصلح ؟
حفظكم الله ونفع بعلمكم الإسلام والمسلمين .
فضيلة الشيخ العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله وبعد
يقول الله ( فاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ }
لقد توفي أشخاص في حينا وبعض الإخوة يمتنعون عن الصلاة عليهم بحجة أنهم من المتهاونين بالصلاة فبعضهم لا يصلي إلا يوم الجمعة وبعضهم يصلي مرة أو مرتين في الأسبوع أو إذا كان هناك مناسبة , وقام بعض الناس بالإنكار عليهم بأن الله هو الذي يحاسب الناس , وأن هذا من تزكية النفس .
1- فهل فعل الإخوة صحيح ؟
2- وما هو واجب المسلم نحو تارك الصلاة ؟
3- وما هو الرد لمثل هذه الأقاويل ؟
حفظكم الله ونفع بعلمكم الإسلام والمسلمين .
بسم الله الرحمن الرحيم
فضيلة الشيخ العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله وبعد
يقول الله ( فاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ }
لا يخفاكم ما يحصل من أحداث مفجعة وأمور مروعة من سائقي السيارات من صدام أو انقلاب فيحصل بسبب ذلك موت أنفس وقد ينجو من هذا الحادث المؤلم السائق فماذا يلزمه في الشرع ؟
حفظكم الله ونفع بعلمكم الإسلام والمسلمين .
بسم الله الرحمن الرحيم
فضيلة الشيخ العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله وبعد
يقول الله ( فاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ }
لا يخفكم ما للعفو من الأجور العظيمة عند الله وعند الناس ولكن يحصل إشكال وهو أنه يقوم أولياء الدم بالعفو عن السائق كالأب أو الأبناء الكبار أو الزوجة , ولهذا المتوفي أولاد صغار ليس لهم من يعولهم بعد موت أبيهم فهل من حرج إذا طالب بعض أقارب القصار بحقهم بعد العفو من قبل المذكورين لأن الصغار يحفظ حقهم حتى يبلغ رشدهم .
فما هو التفصيل في هذه المسألة وما الأولى اتخاذه في مثل هذه القضية وماذا يجب على الذي يسعى بالصلح ؟
حفظكم الله ونفع بعلمكم الإسلام والمسلمين .