ما حكم إتيان الكاهن وذهاب إليه؟
له ثلاثة أحوال:
1: إن ذهب إليه مصدقاً له فيما يقوله بأنه يعلم الغيب ، فهذا كفر أكبر.
2: إن ذهب غير مصدق له أنه يعلم الغيب، أو صدقه في حالة معينة ،لا أنه يعلم الغيب ،لكن وافق شكوكاً عنده ، أو إحتفت به القرائن، فهذا كفرٌ أصغر، ولا تقبل له صلاة أربعين ليلةً.
3: ذهب إليه ليختبره ، ويكشف باطله ، ويفضحه ، فهذا مشروع ، وقد يجب.
راجع مشكوراً حاشية ( التوضيح المفيد على كتاب فتح المجيد) للشيخ الفاضل أبي عبدالله محمد بن حزام ـ حفظه الله ـ .
صفحة: 462 ـ463
دار العاصمة ودار ابن تيمية
له ثلاثة أحوال:
1: إن ذهب إليه مصدقاً له فيما يقوله بأنه يعلم الغيب ، فهذا كفر أكبر.
2: إن ذهب غير مصدق له أنه يعلم الغيب، أو صدقه في حالة معينة ،لا أنه يعلم الغيب ،لكن وافق شكوكاً عنده ، أو إحتفت به القرائن، فهذا كفرٌ أصغر، ولا تقبل له صلاة أربعين ليلةً.
3: ذهب إليه ليختبره ، ويكشف باطله ، ويفضحه ، فهذا مشروع ، وقد يجب.
راجع مشكوراً حاشية ( التوضيح المفيد على كتاب فتح المجيد) للشيخ الفاضل أبي عبدالله محمد بن حزام ـ حفظه الله ـ .
صفحة: 462 ـ463
دار العاصمة ودار ابن تيمية