تويت
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد
فقد كنت قبل أيام معدودة أتباحث
مع شيخنا
العلامة المحدث
سليم بن عيد الهلالي
في فائدة له طالعتها في بعض كتبه
وقد نسيت أين هي !!
فتكلمت مع شيخنا
فقال لي حفظه الله
{{ هي في كتاب حلية العالم المعلم وبغلة الطالب المتكلم ص14}}
فنظرت في الكتاب في طبعته الثانية فلم اظفر بها !!!
فقال لي شيخنا
انظر في الكتاب بطبعته الأولى
وهي عندي
فنظرت فيها فوجدتها!!!!
فتعجبت وذهلت !!!
فالكتاب بطبعته الأولى وقد طبع عام 1414 هجرية
الفائدة !!! فيه
موجودة ومطبوعة
لكن بطبعته الثانية والتي كانت في عام 1424 هجرية
كانت محذوفة !!!
والسبب !!
الحقد الحزبي والخبث الحركي
فمنذ تلك الأعوام
وهم يحاولون طمس معالم شيخنا
وإشاعة التهم حوله !!!
كيف لا يكون هذا منهم !!!
وشيخنا العلامة الهلالي
قاهر الحزبية
منذ قرابة ثلث قرن !!!
من الزمان
والله المستعان
ولكم الفائدة
التي ذكرها شيخنا قبل حوالي العشرين سنة !!!
قال حفظه الله
{{وأصل هذه الجمل من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
ذكره في العبودية ص 24 - 25 }}
وقد كان المتقدمون إذا تصرف أحدُهم في العبارة بزيادة أو نقصان
أو اختصار لم ير ضرورة للإشارة إلى أصلها
وقد ابتلينا بنابتة في هذا العصر قصر العلم باعهم وطال في أذى
أهل العلم ذراعهم وظنوا أنهم على شيء وليسو كذلك فراحوا يكيلون
لرباني هذه الأمة ومن سلك سبيلهم في هذا أطنان التهم التي تدل على سخائم نفوسهم
ولقد أتى علي حين ن الدهر تأثرت بمنهج المتقدمين في ذلك
ثم بدا لي أن الأفضل والأولى عدم العمل به
في هذه الأعصار التي اكتفت من العلم بالسم
دون المطعم وذلك من باب حدثوا الناس على قدر عقولهم والله أعلى وأعلم
والمسألة تحتاج إلى بسط ستراه إن شاء الله في بعض مقالاتنا المنشورة في العدد التاسع من رسالتنا الأصالة {1}
وقد كان لشيخنا العلامة المحدث الفقيه أبي عبدالرحمن الألباني حفظه الله {2}
فضل في إيضاح ذلك وبيانه فجزاه الله خيراً}}
انتهى
والله المستعان وعليه التكلان
{1}وقد تسلط الأن على هذه المجلة بعض من الحزبيين وأهل البدع
{2} ونقول اليوم رحمه الله وهذا فيه بيان أن شيخنا الهلالي كان
من أخص تلاميذ
الإمام المحدث قامع البدعة وناصر السنة الألباني رحمه الله
وبينهم التواصل العلمي والنصح الشرعي كما هو مشاهد
أما بعد
فقد كنت قبل أيام معدودة أتباحث
مع شيخنا
العلامة المحدث
سليم بن عيد الهلالي
في فائدة له طالعتها في بعض كتبه
وقد نسيت أين هي !!
فتكلمت مع شيخنا
فقال لي حفظه الله
{{ هي في كتاب حلية العالم المعلم وبغلة الطالب المتكلم ص14}}
فنظرت في الكتاب في طبعته الثانية فلم اظفر بها !!!
فقال لي شيخنا
انظر في الكتاب بطبعته الأولى
وهي عندي
فنظرت فيها فوجدتها!!!!
فتعجبت وذهلت !!!
فالكتاب بطبعته الأولى وقد طبع عام 1414 هجرية
الفائدة !!! فيه
موجودة ومطبوعة
لكن بطبعته الثانية والتي كانت في عام 1424 هجرية
كانت محذوفة !!!
والسبب !!
الحقد الحزبي والخبث الحركي
فمنذ تلك الأعوام
وهم يحاولون طمس معالم شيخنا
وإشاعة التهم حوله !!!
كيف لا يكون هذا منهم !!!
وشيخنا العلامة الهلالي
قاهر الحزبية
منذ قرابة ثلث قرن !!!
من الزمان
والله المستعان
ولكم الفائدة
التي ذكرها شيخنا قبل حوالي العشرين سنة !!!
قال حفظه الله
{{وأصل هذه الجمل من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
ذكره في العبودية ص 24 - 25 }}
وقد كان المتقدمون إذا تصرف أحدُهم في العبارة بزيادة أو نقصان
أو اختصار لم ير ضرورة للإشارة إلى أصلها
وقد ابتلينا بنابتة في هذا العصر قصر العلم باعهم وطال في أذى
أهل العلم ذراعهم وظنوا أنهم على شيء وليسو كذلك فراحوا يكيلون
لرباني هذه الأمة ومن سلك سبيلهم في هذا أطنان التهم التي تدل على سخائم نفوسهم
ولقد أتى علي حين ن الدهر تأثرت بمنهج المتقدمين في ذلك
ثم بدا لي أن الأفضل والأولى عدم العمل به
في هذه الأعصار التي اكتفت من العلم بالسم
دون المطعم وذلك من باب حدثوا الناس على قدر عقولهم والله أعلى وأعلم
والمسألة تحتاج إلى بسط ستراه إن شاء الله في بعض مقالاتنا المنشورة في العدد التاسع من رسالتنا الأصالة {1}
وقد كان لشيخنا العلامة المحدث الفقيه أبي عبدالرحمن الألباني حفظه الله {2}
فضل في إيضاح ذلك وبيانه فجزاه الله خيراً}}
انتهى
والله المستعان وعليه التكلان
{1}وقد تسلط الأن على هذه المجلة بعض من الحزبيين وأهل البدع
{2} ونقول اليوم رحمه الله وهذا فيه بيان أن شيخنا الهلالي كان
من أخص تلاميذ
الإمام المحدث قامع البدعة وناصر السنة الألباني رحمه الله
وبينهم التواصل العلمي والنصح الشرعي كما هو مشاهد