كلمةٌ بعنوان: (مستقبل الدعوة السلفية في اليمن إلى خير إن شاء الله) لشيخنا العلامة يحيى الحجوري

[أبو إبراهيم علي مثنى]

بسم الله الرحمن الرحيم

كلمةٌ بعنوان:

مستقبل الدعوة السلفية في اليمن إلى خير إن شاء الله

وهذه الكلمة عبارة عن سؤال يقول صاحبه: أنا إمامُ مسجدٍ في قرية من قرى محافظة تعز وكان النَّاس يصلون التراويح بعد إمامٍ صوفي بثلاث وعشرين ركعة يقرأ بهم بـ﴿أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ﴾ و ﴿قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ﴾ .
و الآن حفظت القرآن فلما علِم بعضُ أهلِ القريةِ؛ طلبوا مني أَنْ أصليِ بهم التراويح بنصفِ جزءٍ فقبلت وأصبحتُ إمامًا للمسجد وفي هذه السنة؛ شاورتُ بعضُ أهلِ القريةِ أَنْ نُصلي التراويح بجزء كامل في ثمان ركعات فقبِل البعضُ والبعض لم يقبل وصار يتضجر وربما لا يحضر الصلاة. فهل عليَّ إثمٌ في ذلك.

أفيدونا بارك الله فيكم ؟

سجلت هذه المادة عصر يوم الجمعة 8 / رمضان 1433هـ

رابط الكلمة من موقع الشيخ حفظه الله
رابط الكلمة من الخزانة العلمية