المواقع الشخصية

أسئلة من جرانع بماوية من تعز (ليلة الجمعة 25 رجب 1433 هـ)

تاريخ الاضافة : 29-09-2017 ميلادي : 1439/1/7 هجري 424 زياره
...

.

بسم الله الرحمن الرحيم
أسئلة من جرانع بماوية من تعز

السؤال الأول:
إذا كان الكفار لا يَجُوزِون الصراط, ويُقذفُون في النَّار, فما هو الجواب عن الحديثِ المتفقِ عليه, وفيه:" يتقادعون تقادع الفراش", فهل يعبرون ثم يتساقطون, أم لا يجوزون أصلًا؟
السؤال الثاني:
إذا أدرك المسبوق من صلاة الكسوف الركوع الثاني من إحدى الركعتين, فماذا عليه؟
السؤال الثالث:
هل يجوز الجمعُ بين أكثرِ من ذكرٍ في الركوعِ والسجود, وهل يجزئ بعضها عن: " سبحان ربي العظيم", أم لا بد من ذكر: " سبحان ربي العظيم",قبلها؟
السؤال الرابع:
ما حكم صلاةُ المرأةِ التي يبدو شيئًا من ذراعيها أو شيئًا يسيرًا من ساقها, في كلِ صلاةٍ بدون قصدٍ, وذلك حال القيام من السجود ونحوه؟
السؤال الخامس:
هل التقارب بين الصفوف في صلاةِ الجنازةِ من السُّنة, وما حكمُ التنبيه قبل الصلاةِ على كونِ الميتِ ذكرًا أو غيره؟
السؤال السادس:
ما نصيحتكم لمن لا يهتم بلبسِ العمامة, وهو من أهل السُّنة؟
السؤال السابع:
أنا صاحبُ حافلةٍ أنقل الركاب إلى قبر ابن علوان, فما توجيهكم لي؟
السؤال الثامن:
توفي أبي وكان قبل وفاته قد كتب على نفسه التزامًا لأخي بذهبٍ تبقى له, حيثُ أَنَّ أبي قام بتزويجه, وكان أخي يعملُ سائقًا عنده, عِلمًا أَنَّ أبي لم يزوجني وأثنين آخرين من إخوتي, فهل يلزم الوفاء بسَداد ما تبقى من الذهب لأخي؟ وهل هو من باب الدَّين,أو مِن الهِبات التي يُلزم فيه العدلُ بين الأبناء؟
السؤال التاسع:
ما حكم إخراج الزكاة لرجلٍ يريد الزواج أو مريضٍ للعلاج؟
السؤال العاشر:
تاجرٌ أدان شخصًا مالًا, ثم توفي المدِين قبل أَنْ يرُدَّ الدَّين الذي عليه, فأراد التاجر أَنْ يخرج زكاة ماله ويخصم منها دَيْن ذلك الميت, فما الحكم؟
السؤال الحادي عشر:
هل صفةُ الجَنْبِ ثابتةٌ لله عز وجل؟
السؤال الثاني عشر:
هل التشهد الأول تُقْرن معه الصلاة على النَّبي صلى الله عليه وسلم؟
السؤال الثالث عشر:
هل ثبت عن ابن عمر رضي الله عنهما, أنه قال: " ما ابتدع المسلمون أفضل من صلاة الضحى"؟
السؤال الرابع عشر:
ما صحةُ ما ورد عن ابن مسعود رضي الله عنه أَنَّه كان يُقبّل المصحف ؟
السؤال الخامس عشر:
ما حكم تدريس العلوم الدنيوية كالفيزياء والرياضيات داخل المسجد, عِلمًا أَنَّ فيها تصاوير؟
السؤال السادس عشر:
قبل أيامٍ تكلم بعض الحوثيين في أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه في سوق عندنا, فأُبِلِغ عاقلُ السوقِ, فقال: "سنضربه ونجعله عبرةً لِمَن اعتبر", فهل إذا تكرر نحو هذا, كيف يتعامل أهل السنة معه؟

سجلت هذه المادة ليلة الجمعة
25 رجب 1433هـ