المواقع الشخصية

تَنْزِيهُ السَّلَفِيَّةِ مَما فِي كِتَابِ [ الإِبَانَةِ ] للشَّيخِ مُحّمَّدِ الإِمِامِ مِن شُبُهَاتٍ وقَوَاعِدَ خَلَفِيَّةٍ

تاريخ الاضافة : 22-05-2017 ميلادي : 1438/8/24 هجري 1943 زياره

 تَنْزِيهُ السَّلَفِيَّةِ

مَما فِي كِتَابِ "الإِبَانَةِ" للشَّيخِ مُحّمَّدِ الإِمِامِ
مِن شُبُهَاتٍ وقَوَاعِدَ خَلَفِيَّةٍ
 


تَألِيفُ 
أَبِي حَاتمٍ سَعِيدِ بنِ دعَّاسٍ المَشُوشِي اليَافِعِيِّ

قَرَأَهُ وقَدَّمَ لهُ
الشَّيخِ العَلَّامةِ النَّاصحِ الأَمينِ
أبُو عَبدِ الرَّحمَنِ يَحيى بنُ عليِّ الحجُورِي
-أيَّدهُ اللهُ-
 
 
 
مقدَّمةُ الشيخِ العَلَّامةِ المُحدِّثُ النَّاصحُ الأمينُ
أبي عبدِ الرَّحمنِ يحيى بنِ علي الحجوريِّ
-أيَّدهُ اللهُ–
 
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين, وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحدهُ لا شريك له, الملكُ الحق المبينُ, وأشهد أن محمداً عبده ورسولهُ, صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلمَ والتابعين لهم بإحسانٍ إلى يوم الدين, أما بعد: 
 فقد قرأتُ رسالةَ "تَنزيِهِ السَّلفيَّةِ ممَّا في كِتابِ الإبانةِ للشيخِ محمَّد الإمامِ من شُبهاتٍ وقواعدَ خلفيَّة" لأخينا اليافعيِّ الشيخ سعيد بن دعَّاسٍ, فرأيتُهُ قد نقضَ تلكَ القواعد من الأساسِ, وبيَّنَ خطأهَا بياناً نرجو أن يُزيلَ الشُّبهةَ والإلتباسَ, وينفعَ به كاتبَهُ, والمنصوحَ به, وغيرهُما, ممن أراد الله نفعه به من الناس, والله الموفقَ.

كتَبَهُ يحيى بن عليِّ الحجُوري

9/من ذي القَعدة/1431هـ

 
 

رابط الموضوع في مجالس شبكة السلفية

تحميل