[بين مغرب وعشاء - الدرس الثاني]
السبت 7/ ربيع أول/ 1439 هـ.
في مركز السنة بمسجد الصحابة (رضي الله عنهم) - بالغيضة - المهرة.
اليمن حرسها الله تعالى.
قال الشيخ أبو محمد عبد الحميد الحجوري الزُّعكري حفظه الله في كتابه (فتح المجيد ببيان هداية القرآن للتوحيد والتحذير من الشرك والتنديد):
«هداية القرآن في الحكم بما أنزل الله عَزَّ وَجَلَّ
مما يعرفه الخاص والعام أنه لا بد للناس من شيء يتحاكمون إليه في حياتهم اليومية والشهرية والعمرية وفي أقوالهم ومعتقداتهم وأفعالهم، وقد بيّن الله عَزَّ وَجَلَّ في كتابه أنه الحاكم المطلق الذي يجب أن يتحاكم إليه، قَالَ تَعَالَى: {إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ} [يوسف:67]، وقَالَ تَعَالَى: {أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ} [التين:8]،...»
〰〰〰〰〰〰〰〰
القناة الرسمية للشيخ حفظه الله تعالى:
http://T.me/abdulhamid12
〰〰〰〰〰〰〰〰
من الموقع الرسمي للشيخ حفظه الله تعالى:
فتح المجيد ببيان هداية القرآن إلى التوحيد والتحذير من الشرك والتنديد