كلمة في هذه الليلة.. ليلة ٢٧ من ربيع الآخر من عام ١٤٣٨
مقدمة ترحيبية من شيخنا جميلة تتفتح لها آذان القلوب قبل الآذان .. تشدك كلماتها.. لتغرورق عينيك بدمع الخشوع وتنفث داخل صدرك: نسأل الله الثبات ... يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك..
عرج فيها شيخنا بالتذكير بالصبر مع أهل السنة .. وأن يأخذ المسلم العبرة بمن انحرف.. والحيرة والتناقض الذي يعيشه أهل البدع من الحزبيين..
وأن يسأل المسلم ربه الثبات على دينه ويتذكر الخاتمة الحسنة للثابتين الصادقين
قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ} [فصلت : 30]
➖➖➖➖➖➖➖
الــقــنــاة الــرســميــة لشــيخنا أبي حمزة حســن بــن مــحمــد بــاشــعيب حفظه الله
ينــشــــر في الــقــنــاة كل ما يخص الشيــــخ حفظه الله مــن فتاوى ومــقــالات ومحــاضــرات ودروس
*تابعونا: على: التليجرام*
https://t.me/Bashuaib