السؤال الأول: كثيرٌ من الطلاب الأعاجم - و فقهم الله- جاءوا إلى اليمن مهاجرين، إِما بنية الهجرة عند خروجهم من بلاد الكفر، و إِما أنهم بعد و صولهم إلى بلاد المسلمين، وجدوا الخير الكثير ولاسيما في دماج، فجمعوا بين الهجرة و طلب العلم في هذه القلعة المباركة.
السؤال الثاني: هل يُنصح الخارج من بلاد الكفار أَنْ يخرج مهاجرا أم طالبًا
السؤال الثالث: هل يُنصح المسلمون في بلاد الكفار أَنْ يشتروا أراضي في أماكن بعيدة عن المدن، من أجل تأسيس مراكز علمية.
السؤال الرابع: إِنِّ الأنظمة في بلاد المسلمين لا تعرف شيئًا اسمه الهجرة، فلو قُدِّر أنها احتجزت مهاجرًا فإنها ترجعه إلى بلده .
السؤال الخامس: هل تترك الدعوة إلى الهجرة بحجة أَنَّ بعض المسلمين يجهل أحكامها و شروطها، أو لا يستجيب لها و لو عَرَفَ أحكامها؟
السؤال السادس: ما هي مسؤولية العلماء و الدعاة اتجاه ذلك.
السؤال السابع: هل تصح النُقلة من المدن في بلاد الكفار إلى أماكن بعيدة عن المدن بدليلةً عن الهجرة.
السؤال الثامن: هل يجوز للمهاجر أن يرجع إلى بلد الكفر من أجل دعوة الكفار إلى الإسلام ؟
سجلت هذه الأسئلة ليلة الأربعاء 4 / ربيع أول / 1434هـ
رابط الموضوع في موقع الشيخ حفظه الله