2017/09/29

..

يمكنكم أيضاً تحميل تحميل المادة الصوتية
بصيغة آر أم
من موقع الشيخ حفظه الله
على هذا الرابط
 
الأسئلة التي أجيب عنها:
 
السؤال الأول:نحن مجموعةٌ لنا تجارة, أحياناًيأتِينا رجلٌ فيطلبُ نوعاً معلوماً من التجارة, وهو غير موجود عندي, فأتفق معه على السعر والكمية, ثم أذهب فآخذها من جاري ثم أعطه بدون عقد بيع مع الذي أخذت منه الكمية, غير أنه بيننا اتفاق أن من طُلِبت منه بضاعة غير موجودة عنده يأخذها من غيره بسعر معلوم, فما حكم هذا البيع؟
 
السؤال الثاني:ما هو الصحيح في زكاة عروض التجارة؟
 
السؤال الثالث:تاجرٌ يجعل لمن اشترى منه كمية كبيرة مبلغاً من المال إكراماً منه بدون علم المشتري ثم يجمعها ويعطيه, فما حكم ذلك؟
 
السؤال الرابع:رجلٌ عنده عمارة مؤجرة, فهل يدفع الزكاة من سعر العمارة أم من مجموع الإجار في السنة؟
 
السؤال الخامس:رجل له أراضي كثيرة, هل عليهازكاة؟
 
السؤال السادس:هناك عمائر أخذتها الدولةأيام الحزب الاشتراكي, والآن تعاقد بعض المواطنين على أن يبنوها على أن يكون لهم نسبة معلومة من البيت, السؤال هل يجوز لنا التعاقدمعهم وبناء هذه البيوت، أو الاستئجار ممن تعاقد معهم؟
 
السؤال السابع: هناك جماعةٌ تسمى بجماعةالجهاد زعيمها أسامة بن لادن, ما هو موقف أهل السنة منها، وما نصيحتكم للمسلمين حول هذه الجماعة؟
 
السؤال الثامن:ما هي عقيدة أهل السنة في حكام المسلمين وما حكم المظاهرات و الخروج عليهم؟
 
السؤال التاسع:إذا لم توجد جمعية للسلفيين تأخذهم للحج والعمرة, فهل هذه ضرورة تبيح فعل جمعية خاصة بالسلفيين حتى لا يختلطوا مع أهل البدع,علماً أن الدولة تشترط فيها فتح حساب في البنك وانتخابات وأعضاء وتصوير ذوات أرواح وغير ذلك؟
 
السؤال العاشر:عندنا في تنزانيا تشترط الحكومة أن تكون المساجد مسجلة في الحكومة إما باسم مسجد, وإما باسم جمعية, ولكن المسجد ليس فيه مخالفات مثل الجمعية, فما هو الواجب نسجل جمعية ونرتكب المخالفات أم نسجل باسم المسجد لكون المسجد مخالفاته قليلة جداً بالنسبة للجمعية,علماً أن تسجيل الجمعية يؤدي إلى الخلاف والشقاق بين السلفيين؟
 
السؤال الحادي عشر:عندنا في تنزانيا طالبٌ علمٍ فعل مؤسسة بحجة الضرورة والحفاظ على المساجد أن لا يأخذها بعض الحزبيين, علماً أن الحكومة قد حكمت بها للحزبيين وما زال النزاع حاصل, علماً أن الحكومة تشترط في ذلك أن يكون للمؤسسة حساباً في البنك وانتخابات في كل فترة وتصوير ذوات أرواح ورفع ملفات دور المؤسسة شهرياً أو سنوياً, وأن يكون لها أعضاء ورئيس وأن تكون تحت ظل حزب وغير ذلك من المخالفات, فأدت إلى الخلاف بين السلفيين وانقسمت الدعوة وبدأت الردود من الجانبين.علماً أنه يحصل من القائم عليها القرب من الحزبيين والطعن في بعض السلفيين بل وفي بعض مشايخ السنة مع الرغم أنهم لم يتكلموابالجمعية ؟
السؤال هل هذه الجمعية مشروعةأم محرمة وما نصيحتكم للسلفيين أمام هذه الفتنة؟
.
السؤال الثاني عشر:هناك بعض الإخوة يقولون هذه الجمعية لا تفرقنا, تبقي دعوتنا واحدة والأُخُوَّة, فمن رأى تحريم الجمعية فله رأيه ولا حاجة للفرقة,فما صحة هذه المقالة؟
 
السؤال الثالث عشر:أيهما أعظم أخذ مسجد من السلفيين وييسر الله من يبني مسجدا آخر أم الحفاظ على المسجد مع الفرقة والاختلاف الشديد والتقاطع والتهاجر؟
 
السؤال الأخير:ماذا تعرفون عن مسجدالألباني والقائمين عليه؟

.

تمت الطباعه من - https://alilmia.com/show_news_10867.html