2017/09/29
بسم الله الرحمن الرحيم
أسئلة من لودر ومودية بأبين
سجلت ليلة الاثنين11 ربيع أول1432هـ

السؤال الأول: نحن نعلم أن كلمة شيخ تعتبر عند المتقدمين أدنى ألفاظ التعديل, بينما هي اليوم من أعلى درجات التزكية؟

السؤال الثاني: هل يمكن أن يطلّع المعدِّل على الجرح المفسَّر والواضح ولا يأخذ به, وهل حصل هذا عند المتقدمين؟

السؤال الثالث: هل قاعدة (( بلديُّ الرجل أدرى به من غيره )) مطًّردة ؟

السؤال الرابع: هل صحيح أن المبتدع قد تكون أصوله التي خالف بها منهج أهل السنةعملية لم يتلفظ بها ؟

السؤال الخامس: هل يستحب لعالم الجرح والتعديل أن يستشير غيره من العلماء قبل أن يتكلم فيمن يستحق الجرح ؟

السؤال السادس: إذا رأى طالب العلم في منطقته صاحب هوى والناس يغترون به فهل يحذر منه أم أن هذا يختص بالعلماء ؟


السؤال السابع: قول الحسن البصري (( ليس لصاحب البدعة غيبة)) هل هذا على إطلاقه أم أنه يقيد بالمصلحة ويقيد بالكلام عن بدعته دون سائر شؤونه ؟

السؤال الثامن: حديث (( لا تجتمع أمتي على ضلالة)), ما الدليل على أن المقصود به العلماء فقط, والحديث فيه (( أمتي )) ؟ وهل هناك فرق بين الخطأ والضلالة ؟

السؤال التاسع: هل كل من أُطلق عليه لقب شيخ يعتبر من العلماء, وهل يعتد بخلافه ؟

السؤال العاشر: هل نثبت لله تعالى صفة الروح, وهل صفة الروح وصفة النفس شيءٌ واحد, أم هما صفتان, وهكذا القول في صفة المجيء والإتيان ؟

السؤال الحادي عشر: سمعنا لك قولاً تمنع فيه الاستغاثة بصفات الله, لان لفظة (( برحمتك استغيث)) منتقدة, لكن كيف نوجه حديث (( أعوذ بكلمات الله التامات )) وفيه الاستعاذة بصفة من صفات الله تعالى ؟

السؤال الثاني عشر: نحن نعلم أن من أضاف في صلاته ركناً متعمداً بطلت صلاته فهل من قرأ الفاتحة أكثر من مرة في ركعة واحدة تبطل صلاته ؟

السؤال الثالث عشر: يستدل من يظاهر في الشوارع ويتكلم على ولي الأمر على المنابر بحديث (( من أنكر فقد برىء ومن كره فقد سلم, ولكن من رضي وتابع)) فما توجيهكم ؟

السؤال الرابع عشر: هل من يملك عدة أراضي وينتظر غلاء أسعارها ليبيعها, فهل تعد من عروض التجارة ؟

السؤال الخامس عشر: قتل رجلٌ رجلين, فطلب أهل القتيل الأول القصاص, بينما طلب أهل القتيل الثاني الدية, فهل يحكم عليه بالأمرين ؟

السؤال السادس عشر: هل نثبت لله تعالى هذه الأسماء: ذو العرش, الفعّال, المبدى,المعيد, الصبور ؟
السؤال السابع عشر: مما تقرر عند أهل السنة والجماعة أنَّ من استحل شيئاً معلوماً من الدين بالضرورة حرمته صار كافراً, ونحن نرى اليوم أن بعض البلاد الإسلامية قد استحلوا ما يلي:
1-المعاملات الربوية في البنوك وغيرها.
2-الحزبية والديمقراطية والمجالس التشريعية.
3-الأغاني وصور ذوات الأرواح.
4-الاختلاط في المدارس وغيرها , فكيف يُوَجًّه هذا ؟

السؤال الثامن عشر: يقول بعض الأصوليين إن الصحابي إذا روى حديثاً وخالف هذا الصحابي ما روى, فإن فعله يعتبر تخصيصاً للحديث, كابن عمر روى حديث النهي عن الأخذ من اللحية ثم خالف بفعله, فما مدى صحة قولهم ؟

السؤال التاسع عشر: رجل كان معروفا عند الناس بأنه لا يصلي أبداً فلما حضرته الوفاة نطق بالشهادتين, فهل يصلى عليه أم لا ؟

السؤال الأخير : نريد نصيحة لمن تذبذب بسبب الهيلمان الذي يحصل هذه الأيام من دعاة الفتة الجديدة, ومن ناصرهم من بعض المشائخ ؟

 

انتهت الأسئلة والحمد لله رب العالمين
حمّل المادة الصوتية من موقع شيخنا حفظه الله
من هنا
 
بسم الله الرحمن الرحيم
أسئلة من لودر ومودية بأبين
سجلت ليلة الاثنين11 ربيع أول1432هـ

السؤال الأول: نحن نعلم أن كلمة شيخ تعتبر عند المتقدمين أدنى ألفاظ التعديل, بينما هي اليوم من أعلى درجات التزكية؟

السؤال الثاني: هل يمكن أن يطلّع المعدِّل على الجرح المفسَّر والواضح ولا يأخذ به, وهل حصل هذا عند المتقدمين؟

السؤال الثالث: هل قاعدة (( بلديُّ الرجل أدرى به من غيره )) مطًّردة ؟

السؤال الرابع: هل صحيح أن المبتدع قد تكون أصوله التي خالف بها منهج أهل السنةعملية لم يتلفظ بها ؟

السؤال الخامس: هل يستحب لعالم الجرح والتعديل أن يستشير غيره من العلماء قبل أن يتكلم فيمن يستحق الجرح ؟

السؤال السادس: إذا رأى طالب العلم في منطقته صاحب هوى والناس يغترون به فهل يحذر منه أم أن هذا يختص بالعلماء ؟


السؤال السابع: قول الحسن البصري (( ليس لصاحب البدعة غيبة)) هل هذا على إطلاقه أم أنه يقيد بالمصلحة ويقيد بالكلام عن بدعته دون سائر شؤونه ؟

السؤال الثامن: حديث (( لا تجتمع أمتي على ضلالة)), ما الدليل على أن المقصود به العلماء فقط, والحديث فيه (( أمتي )) ؟ وهل هناك فرق بين الخطأ والضلالة ؟

السؤال التاسع: هل كل من أُطلق عليه لقب شيخ يعتبر من العلماء, وهل يعتد بخلافه ؟

السؤال العاشر: هل نثبت لله تعالى صفة الروح, وهل صفة الروح وصفة النفس شيءٌ واحد, أم هما صفتان, وهكذا القول في صفة المجيء والإتيان ؟

السؤال الحادي عشر: سمعنا لك قولاً تمنع فيه الاستغاثة بصفات الله, لان لفظة (( برحمتك استغيث)) منتقدة, لكن كيف نوجه حديث (( أعوذ بكلمات الله التامات )) وفيه الاستعاذة بصفة من صفات الله تعالى ؟

السؤال الثاني عشر: نحن نعلم أن من أضاف في صلاته ركناً متعمداً بطلت صلاته فهل من قرأ الفاتحة أكثر من مرة في ركعة واحدة تبطل صلاته ؟

السؤال الثالث عشر: يستدل من يظاهر في الشوارع ويتكلم على ولي الأمر على المنابر بحديث (( من أنكر فقد برىء ومن كره فقد سلم, ولكن من رضي وتابع)) فما توجيهكم ؟

السؤال الرابع عشر: هل من يملك عدة أراضي وينتظر غلاء أسعارها ليبيعها, فهل تعد من عروض التجارة ؟

السؤال الخامس عشر: قتل رجلٌ رجلين, فطلب أهل القتيل الأول القصاص, بينما طلب أهل القتيل الثاني الدية, فهل يحكم عليه بالأمرين ؟

السؤال السادس عشر: هل نثبت لله تعالى هذه الأسماء: ذو العرش, الفعّال, المبدى,المعيد, الصبور ؟
السؤال السابع عشر: مما تقرر عند أهل السنة والجماعة أنَّ من استحل شيئاً معلوماً من الدين بالضرورة حرمته صار كافراً, ونحن نرى اليوم أن بعض البلاد الإسلامية قد استحلوا ما يلي:
1-المعاملات الربوية في البنوك وغيرها.
2-الحزبية والديمقراطية والمجالس التشريعية.
3-الأغاني وصور ذوات الأرواح.
4-الاختلاط في المدارس وغيرها , فكيف يُوَجًّه هذا ؟

السؤال الثامن عشر: يقول بعض الأصوليين إن الصحابي إذا روى حديثاً وخالف هذا الصحابي ما روى, فإن فعله يعتبر تخصيصاً للحديث, كابن عمر روى حديث النهي عن الأخذ من اللحية ثم خالف بفعله, فما مدى صحة قولهم ؟

السؤال التاسع عشر: رجل كان معروفا عند الناس بأنه لا يصلي أبداً فلما حضرته الوفاة نطق بالشهادتين, فهل يصلى عليه أم لا ؟

السؤال الأخير : نريد نصيحة لمن تذبذب بسبب الهيلمان الذي يحصل هذه الأيام من دعاة الفتة الجديدة, ومن ناصرهم من بعض المشائخ ؟

 

انتهت الأسئلة والحمد لله رب العالمين
حمّل المادة الصوتية من موقع شيخنا حفظه الله
من هنا
 
تمت الطباعه من - https://alilmia.com/show_news_10863.html